الحمد لله زى مقال الكتير النتيجه معروفه بس الناس دى عايزه تعرف مدى حبنا للرسول وعلى الاساس ده يتصرفوا أقولكو حاجه
عندما كان أعداء الإسلام يريدون غزو الأندلس اقترح علماؤهم أن يروا حال الشباب فذهب بعض البصاصين فرأوا بعد فتره مجموعه من الشباب يتجادلون فقالوا الان نهجم عليهم وعندما سالوا عن سبب الخلاف وجدوا أنهم اختلفوا فى راوى لحديث رسول الله _ص_
فرجعوا وهم خائبين لقومهم وقالوا لن تهزموهم أبدا ومرت السنين والقرون ورجعوا مرة أخرى ووجدوا شابا يبكى فلما سالوه عن السبب قال لقد هجرتنى صديقتى ففرحوا كثيرا وقالوا الان نهجم عليهم لقد تركوا دينهم فضاعت الاندلس إثر شاب بكى لفقد بنت فما بال اليوم
أتمنى أن تكونوا قد فهمتم المغزى من كلامى هذا واكبر دليل على ذلك ما نشر ف الصحف الدنماركيه
منتظر ردكم هل كلامى ومثالى صحيحين أم لا
|