أشهر الاطباق الطائرة
هى تلك التى رصدها الامريكان فى 1952م تحلق فوق البنتاجون وهى ذات اشكال مختلفة وسرعات هائلة
نهاية 1952 م اعلن بشكل رسمى انه تم رصد 11500 جسما طائرا فى العالم معظمها فى شمال اوروبا وفوق الاطلنطى وتجاوز عدد من شاهدها الربع مليون شخص
1955م اختفت سفينة ركاب ووجدت على مسافة كبيرة عن خط سيرها ولم يعثر عليها أي فرد من ركابها وطاقمها وبعد عدة سنوات وجدت على شواطيء نيوزيلندا زجاجة في داخلها ورقة مكتوب فيها سنترك السفينة شيء معدني مستدير يشدنا بقوة رهيبة إلى داخله ...لست أدري ماهو؟.... انقذونا فربما يكون القبطان قد كتبها على وجه السرعة عندما قام الجسم الغريب باختطاف السفينة
1959م ركاب طائرة مدينه وطيارها اسمه بيتر كيليان يشاهدون جسما طائرا حول الطائرة وكان اقترابه يؤدى الى شبه تعطل فى الاجهزة اللاسليكية والملاحية
1963 م المركبة الفضائية ميركرى وقائدها كومبرت التقطت فوق هاواى اصواتا غير مفهومة من اى لغة هى ومن ثم التقت اثناء مرورها فوق مدينة بيرث الاسترالية طبق طائر من بعيد شاهدته فى الوقت نفسه محطة متابعة ارضية .
1964 م كادت المركبة الفضائية جيمنى 4 تصطدم فوق هاواى بجسم اسطوانى فضى وتمكنت من تصويره .
1965 م تمكنت المركبة جيمنى 7 من التقاط صور لطبق هائل يعمل بنظام الدفع النفاث يتعقبها .
1965 م شاهد رائدى الفضاء جيس ماكديفيت وزميله ايداويت من على ارتفاع 160كم فى الفضاء عن الارض اجسام دائرية ذات هوائيات ولم يتمكنا من تصويرها لانشغالهم بمحاولة تفادى الاصطدام بها لاقترابها منهم بسرعة هائلة .. الاانها اختفت فجاة ..
1966م قائد المركبة جيمنى 9 لاحظ وجود اجسام ترصد الكبسولة ورأها العاملون فى الارض ... وكذلك مع المركبة جيمنى 10 حيث طلب قائدها يونج الملاحظة الارضية التى شاهدت شئ ضخم فى السماء .
1969م المركبة ابوللو 10 جسميين فضائيين يتبعنها عند دورانها حول القمر وبعد عودتها الى الارض وكذلك مع المركبة ابوللو 12 فى نفس العام ........
اشهرها عام 1973 حاكم ولاية جورجيا ومعه 20 من ضيوفه
وهو جيمى كارتر الرئيس الامريكى فيما بعد رأوا وهم يتناولون الغداء جسما كبيرا وهو يتحرك مغيرا الوانه
( وكان من أسس حملته الانتخابيه هذا الأمر ) وكذلك البطل العالمى محمد على كلاى صرح سنة 1972 م انه رأى جسم طائر فى نيوورك عند غروب الشمس ....وغيرها الكثير الكثير.....
وغيرها الكثير فى اوروبا واستراليا ونيوزيلندا وحتى الدول العربية ,,,,,,,,
إن هناك ظواهر تحدث على كوكبنا كوكب الأرض تثير التساؤلات فمن هذه الظواهر ظاهرة الأطباق الطائرة وحديث الناس عن حالات اختطاف لأناس عاديين ومشاهدات لأشياء غريبة على سطح الماء وحوادث اختفاءات لبشر وسفن وطائرات في أحوال عادية يثير كل هذا تساؤلات حول وجود كائنات وغزاة من كوكب آخر ولنقل زوار أتوا لزيارتنا ومعرفة حضارتنا وما وصلنا له من تطور تكنولوجي وصناعي
ومما يضع علامات استفهام كثيرة وجود سفن مختفية بدون ركابها بل ومما يزيد الأمر غرابة رسائل وصلت من هذه السفن أو الطائرات لامعنى لها وبطريقة غريبة
يقول العسكري من شرطة أشلاند هيربرت تشير مرت إنه اختطف ليلة 3/12/1967م وإنه كان يتصل مع مختطفيه بتوارد الأفكار في عقله ولما سألهم عن موقعهم اجابوا بأنهم من احدى المجرات الكونية القريبة وأن لهم قواعد على كوكب الزهرة وبعض الكواكب الشمسية الأخرى واكدوا له بوجود قواعد لهم على الأرض ولاحظ هيربرت إنهم يتنفسون كالبشر واخبروه أنهم يعيشون قريبا جداً منا حيث قواعدهم منها ماهو على أمريكا ومنه ماهو في أعماق المحيطات وعند القطبين
وكذلك عائلة آفيس جون وايلين اللذين جرى اختطافهما مع أولادهم الثلاثة في عام 1974م بالقرب من لندن ولما أجري لهم تنويم مغناطيسي ذكروا ان المختطفين موجودين بيننا
ويقول أريك نورمان في كتاب آلهة وشياطين وأجسام مجهولة أن هذة الكائنات ذكرت بوجود قواعد لها في أمريكا وانهما قاعدتان وانه يعرف مكانهما المفترض لكنه لايريد تحديدهما حتى لايتعرض المكانين لغزو وهجوم من قبل الكائنات الغريبة وهم بكامل قواهم اسلحتهم
تعرضت طائرة تابعة للخطوط الجوية البرتغالية لحادثة غريبة جاء على لسان الطيار الموجه لبرج المراقبة إنه تعرض للمضايقة من قبل أجسام مدورة لاتشبه أي طائرة رآها من قبل
في احدى المدن البرتغالية اطلقت صفارات الإنذار عام1977م لرؤية مركبات غريبة في السماء وقد لاحظ ذلك الصيادون وفرقة اطفاء حيث شاهدوا جسم غريب مدور ومضيء في السماء
على الساحل الجنوبي لكوريا وفي عام 1974م شاهد افراد المدفعية جسماً غريباً دائري الشكل فاطلقوا عليه صاروخ هوك جو _أرض لكنه دمر قبل وصوله إلى الجسم الغريب بواسطة إشعاع أبيض انطلق من ذلك الجسم وليس ذلك فحسب بل انطلق شعاع مماثل إلى المركبة التي تحمل صاروخين وحول المركبة والصاروخين إلى كتلة حديد واحدة وأفراد المدفعية ينظرون
وقد حذر رئيس جمعية الأطباق الطائرة كالمن من إطلاق النار على الأطباق الطائرة لوجود خطر على سكان الأرض بسبب عدم معرفتنا لنوعية وشكل السلاح الذي تحمله هذه الكائنات ولا نعرف كذلك قصدهم من القدوم إلينا للحرب ام السلام وطالب كذلك بمد يد السلام للحضارات الوافدة علينا وطالب أيضاً بحلول ناجعة لمشكلة الغزاة الجدد ويطلب التواصل معهم سلمياً وتكاتف جميع الدول في ذلك وتبادل المعلومات فيما بينها
وهذه رسالة من سفينة يابانية قبل اختفائهاتقول الرعب يهددنا ..خطر ..خطر ..احضروا حالاً
ورسالة من سفينة أخرى تقول هلك القبطان مع جميع الركاب أنا الوحيد في السفينة وانقطع الاتصال ثم عاد يقول انقذوني انا لوحدي إني .. اني أموت وبعد وصول فرق الإنقاذ وجدوا الجثث على سطح السفينة ولايوجد آثار معارك أو عنف ومما يزيد الأمر غرابة هو ورودتقارير تفيد وجود هالات ضوئية غريبة على شكل حلقات في منطقة المحيط
وفي قصة غريبة جداً نشرتها صحيفة يابانية تسمى ماينيشي في العدد الصادر في اليوم الرابع من آذار لعام 1964م إنه في احد أيام عام 1964م كان ثلاثة رجال من العاملين في بنك فوجي يستقلون سيارة متجهين لعملهم وعلى احد الطرق السريعة كانت أمامهم سيارة سوداء وفي المقعد الخلفي رجل ممتليء يقرأ صحيفة وعندما ارادوا تجاوز السيارة تراجعوا فجأة وخففوا من سرعتهم وذلك لما رأوا فعلى حين غرة نزلت من السماْ سحابة صغيرة وغريبة الشكل إلى يمين السيارة السوداء واقتربت منها شيئاً شيئاً وبنفس سرعة السيارة وبدت السحابة تغطي السيارة السوداء حتى غطتها تماماً ثم انطلقت السحابة في الأرتفاع وبسرعة رهيبة ومعها السيارة السوداء ومن فيها مما اثار الدهشة على الرجال الذين شاهدوها وقد اعلن العلماء والمختصون بأن هذه السحابة عبارة عن تطور تكنولوجي لبعض المخلوقات الفضائية وهم بدورهم يريدون أن يغزو كرتنا الأرضية بكافة وسائلهم العلمية الحديثة وذكائهم الخارق والمخالف لكل الأسس العلمية والقوانين على الكرة الأرضية ويبقى السؤال هل الرجل الممتليء الذي كان بالسيارة السوداء من البشر فيكون مختطف لايعلم احد عن مصيره أم من المخلوقات الفضائية الموجودة على الأرض كما تنص بعض النظريات على ذلك ؟
في عام 1976م حدث مواجهة بين طبق طائر وطائرة روسية الطائرة من طراز ميج _23 وانتهت الحادثة بتدمير الطائرة من قبل الجسم الفضائي والذي يشبه القرص وله قمرة مضيئة وكذلك مقتل قائد الطائرة واختفاء الجسم المجهول
وحدثت كذلك حادثة مواجهة بين طائرة روسية من طراز ميج _25 وبين طبق مجهول وتمت مطاردته من قبل الطائرة مسافة أكثر من 120 كيلومتر وافاد الطيار ان الطبق الطائر يناور بزوايا صعبة لايمكن الأتيان بمثلها وتمّ رصد الطبق عن طريق محطة التوجيه الأرضية وبعد نصف ساعة افاد الطيار بأن الطبق يهاجم طائرته فصدرت له الأوامر باسقاط الطبق من بعد لايزيد عن 500 متر غير أن الطبق انحرف بسرعة واندفع بسرعة قدرت بستة أمثال سرعة الصوت واختفى عن نظر الطيار ولكن محطة المراقبة رصدته وحذرت الطيار بأنه عائد باتجاه الطائرة وكان آخر ما سمع من الطيار قوله أنه لايرى الجسم الطائر وفجأة انفجرت الطائرة دون اطلاق صواريخ أو قذائف نحوها إلا انه رصد طاقة صدرت من الجسم المجهول باتجاه الطائرة وانطلاق الجسم بسرعة رهيبة نحو القطب الشمالي
أحدث المشاهدات للأطباق الطائرة فى تركيا فى يناير 2003 :
تقدمت المخابرات المركزية الأمريكية بطلب رسمى إلى المخابرات التركية تستفسر فيه عن حقيقة موضوع ظهور الأطباق الطائرة فى تركيا بشكل ملحوظ ووجهت المخابرات التركية بناء على ذلك رسالة إلى مؤسسة الطيران المدنى التركية للتحقيق فى هذه الظاهرة والتعرف على حقيقتها وأبعادها
كما ناشدت قيادة القوات الجوية اجراء التحريات اللازمة فى هذا الموضوع مع الاستعانة بشهادات المواطنين والطيارين الأتراك الذين سبق وشاهدوا أطباقا طائرة
وأكدت صحيفة /وطن/ التركية أن المخابرات التركية شرعت بالفعل منذ عام 2001 فى اجراء تحقيقات جدية فى موضوع ظاهرة الأطباق الطائرة وفتحت ملفا بشأنها بعد أن تزايدت شهادات المواطنين والطيارين الأتراك حول مشاهدتهم هذه الأطباق
ويذكر أنه ومنذ عام 1999 تحديدا بدأت تتزايد المعلومات فى تركيا بخصوص مشاهدة المواطنين أطباقا طائرة تمر فى أجوائها أو تهبط فى مناطق من أراضيها وقد عزز من مشاهدات المواطنين الأتراك مشاهدات طيارين بالخطوط الجوية التركية يؤكدون أنهم رأوا أجساما تشبه الاطباق الطائرة تمر من أمامهم أثناء رحلاتهم فى الأجواء التركية وكان آخر هذه المشاهدات للأطباق الطائرة فى منطقة قيصرى بوسط جبال الأناضول
وأشارت الصحيفة إلى أنه بعد انتهاء المخابرات التركية من تحقيقها سيتم ارسال نتائجه إلى المخابرات الأمريكية لضمه إلى الملف الموسع الذى تعده فى الوقت الراهن حول حقيقة ظاهرة الأطباق الطائرة فى العالم
شهود عيان يؤكدون مشاهدة اطباق طائرة فى سماء الجهرة بالكويت :
وقد نفى الفلكي الدكتور صالح العجيري الانباء التي تحدثت ان بعض المواطنين شاهدوا طبقا طائرا يجول في سماء منطقة الجهراء.
واكد العجيري في حديث لصحيفة الانباء الكويتية ان ذلك ليس سوى نتاج لتفاعلات جوية ناجمة عن الرطوبة المتكونة في طبقات الجو تشكل كتلا ضوئية,, ولم يستبعد ان تكون هذه الكتل الضوئية شهبا مضيئة منخفضة الارتفاع تشاهد في هذا الوقت من العام, ونفى مجددا العجيري وجود الاطباق الطائرة مذكرا بان ما يشاع عن وجود مثل هذه الاطباق من صنع الخيال ولا يخضع لمقاييس اي حقيقة علمية.
يتبع
متنسوش الردود