بصراحة بدل اللعب بالألفاظ وأوبمعني أدق تجميل الواقع فكلمة الحق هي أول من نطق بهاالوزيركأمر واقع فعلاً في الوزالؤة السابقة فقد المعلم ورقة التوت التي يضعهاعلي كرامته وقدأصبح أضعف حلقات العملية التعليميةوخاصة المدرسين في المرحلة الأبتدائية مع أنهم هم من يضعون أساس الأنسان المصري وبشكلون العقول التي تكمل مراحل النشكيل في السنوات الأخري وأشبهم بالاساس العمارة أساس لكل ألأدوار التاليةولكنه تصب فوقة كل اللعنات والأستهزاء من ألادارةواأولياء الأمور والذين كانوا يتصارعون لتحرير المحاضر ضد أي مدرس ويسعون للوصول للفضائيات ويشجعون أبنائهم للأستهزاء بالمعلم والرد علية بوقاحة والله يشهد أني رأيت بعيني مدرسون نتيجةالضغوط الوزارة السابقة علي المعلم وضدة وليست معة فلم تهيأ له المناخ الذي يمارس دورة في الفصل وفي ضبط العملية التعليمية ويجرجر في أي لحظة نتيجة وشاية كاذبة من طالب أوولي أمر يجمع أقاربة لضرب ننوس عين أمه أن لايسأل عن الواجب وتذهب العملية التعليمية فلقد أقسم أن لايسأل طالما ذلك يريح الأدارةو الوزارة وعن نفسي كنت أخاف أن أوجة أي أنتقاد لطالب و ثاني يوم تأتي أمة وجيرانهالتهزيء المدرس وتلميع الأرضية بكرامته أمام أبنهاومرت السنين العجاف فياليت التصريح الأول صحيح ويحافظعلي كرامة المعلم كما تحافظ نقابة الأطباء علي كرامة الطبيب