فإن اليوم عمل ولا حساب، وغداً حساب ولا عمل.
كم من مستقبل يوماً لا يستكمله ! ومنتظر غداً لا يبلغه، لو تنظرون إلى الأجل ومسيره، لأبغضتم الأمل وغروره ).
"يجب على من لا يدري متى يبغته الموت أن يكون مستعداً، ولا يغتر بالشباب، فإن أقل من يموت الأشياخ وأكثر من يموت الشباب"
للأمل حدود
موضوع فوق الوصف
بارك الله لك
و واصل تميزك ..
|