القضية دى بتفكرنى بحال بلدنا
اللى قتلوها ما سابلناش حتى الجثة و المحامى ده هى حركات المعارضة و القاعة تمثل الشعب
و عندما نادى المحامى ( حركات المعارضة ) بدخول القتيلة ( البلد ) كان بمثابة أمل فى الاصلاح
و المعارضة تعلم ان البلد لن يتصلح حالها كعلم المحامى بعدم دخول القتيلة و لكن وظيفتها هى الدفاع عن القتلة كى يخرجوا فيقتلوا و بعد ذلك المعارضة تقول بأنها تقوم بدورها و تحاول كما يخرج المحامى المتهم كى يرتكب جريمة جديدة و هنا عمل المحامى
أرجو ان تكون فكرتى قد وصلتكم
و شكرا على تلك القصة
|