أينما ذهبت فصورتك دوما أمام عيونى من الألم تحمينى
فى نهار الكون أراها شمسا تبعث فى قلبى دفء الحنين
و فى الليل أسمع صوت كلمة تقوليها دوما عندما تلقينى
فلو كان القدر الآن قد قضى أن أفارقك و أن تفارقينى
فإننى سأعود حتما حبيبتى لأستجيب لأشواق ظلت تنادينى
تسلم ايديك يابندقنا
مبدع وفنان ديما
ربنا يرعاك
تقبل تحياتي
|