عرض مشاركة واحدة
  #24  
قديم 25-02-2010, 11:46 AM
هايدى عاطف هايدى عاطف غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 7
معدل تقييم المستوى: 0
هايدى عاطف is on a distinguished road
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
معلومات هامة عن مدينة ومركز ابو المطامير الذى اتشرف بان اكون احد ابناء هذا المركز
تاريخ المدينة

كانت المدينة موجوده قبل الفتح الإسلامي لمصر وكان الرومان يتخذونها مقرا لتخزين الغلال. سميت المدينة بهذا الاسم نسبةً لأن القمح يخزن قديما فيما يسمى بالمطمورة وجمع مطمرة مطامير، وذلك لان المدينة كانت سلة لغلال البحيرة.
مركز أبو المطامير
يتكون مركز أبو المطامير من 6 وحدات محلية هي :
  • مدينة أبوالمطامير
  • الشيخ محمد متولى الشعراوى
  • الناصر
  • الصديق الجديدة
  • زاوية صقر
  • النمرية
  • كوم الفرج
قرى الوحدة المحلية محمد متولى الشعراوى 12 قرية:
  • قرية محمد متولى الشعراوى - القرية الأم - (المركزية سابقا)
  • قرية الهدى (التفتيش الأول سابقا)
  • قرية الأمل (التفتيش الثاني سابقا)
  • قرية الرخاء (التفتيش الثالث سابقا)
  • قرية الصفاء (التفتيش الرابع سابقا)
  • قرية الدواجن
  • قرية رزق درويش (كوم امبو سابقا)
  • قرية محمد فرج (حسن علام سابقا)
  • قرية محمد عبد المولى (الثالثة بذور سابقا)
  • قرية أسعد خير (التاسعة بذور سابقا)
  • قرية محمد الصباح (العاشرة بذور سابقا)
  • قرية فؤاد عويس (الحادى عشر بذور سابقا)
      • ويعد المركز محروم بشكل كبير من الخدمات العامة حيث لا يتواجد بها على سبيل المثال لا الحصر :-
  • اتوبيسات للنقل العام.
  • منتزهات للسكان.
  • انتشار الباعة الجائلين في غير اماكنهم...الخ
  • مشروعات تنموية بأنواعها سواء البشرية منها أو الاجتماعية وحتى الاقتصادية.
مع تلك السبيات استطاع سكان مركز أبوالمطامير تحقيق مستوى جيد من الاداء التجارى حيث معظم سكان المدينة من التجار وكذا تنتشر وسائل النقل الخاصة والمتنزهات الخاصة مدفوعة الاجور.
      • ويوجد بالمدينة فرص جيدة جدا للاستثمار سواء الزراعى أو التجارى أو الصناعي
حيث توجد المدينة على بعد بضع كيلو مترات من الطريق الصحراوى وكذا الزراعى وتبعد عن مدينة الإسكندرية 71 كم والقاهر 131 كم وتنتشر بها المساحات التي يمكن اقامة المشروعات الصناعية عليها والتي يتوفر بها المرافق العامة من المياه والكهرباء والتليفون والصرف الصحى و يعتبر سكنها من المستهلكين بالمقام الأول حيث ان المدينة قائمة على التجارة يليها النشاط الزراعى.