لاأمل فى بلد بها أمثال مرتضى منصور----وأديب وشلبى والغندور ---والله يرحم زمن قنديل اللى عمره ماكان عبد المأمور-- ويامه قطع فى الحكومه وغيرهالكنه كان عايش فى النور----ولاعمره قعد أمام المحاكم يبيع ويشترى فى الدستور-- وشغل الناس بقضايا فشنك مره إذاعى كبير ومره سائق حنطور- والفضائيات تخشى غضبه وتحولها دراما حوالين طالب نط من ع السور---- والله يكون فى عونك ياغاليه يا أم الدنيا وتواجهى كل الشرور
نحن لاننكر وجود هذه المخالفات فى مدارسنا ولكن ليست بهذه الصوره
لكن الهدف ليس الاصلاح ولكنه التشتيت والشتات
وخطة التوك شو كالتالى- مصيبه فى مجلس الشعب- مصيبه فى الأحياء والقرى- مصيبه فى التعليم - مصيبه كبرى فى المحاكم -- ومصادرهم مجموعة صحف يعلمها الجميع-- ويختتم المقدم بتكريم لبرامجهم من إحدى الدول إياها أوإحدى الصحف أوالمؤسسات إياها -------والمخطط - خلق جو من عدم الثقه بين الشعب وحكومته ونظامه -- فهل هذا لصالح الوطن ؟- سؤال للعقلاء
|