سمعت تفسير غريب لحديث عن الرسول عليه الصلاة و السلام
( كان الله فى عون العبد ... ما دام العبد فى عون اخيه )
يقول هذا التفسير :
اذا قضيت مصلحة لاخيك فان غاية ما يمكن ان تصل اليه هو 70% من قضاء المصلحة
و اذا قضى الله لك مصلحة فانها لن تقل عن 100%
يعنى انا الكسبان
ما دامت مقدرات و ارزاق الناس تمسكها الحكومة ... فلا بد ان تعين كل من ليس له عمل او تعطيه اعانة بطالة مؤقتة
و لكن اذا تحولنا الى دولة رأسمالية صرفة .... فان الافراد مسئولون عن تشغيل و اعاشة الافراد
مشكلتنا ان حكومتنا سياسية ... تقول لها سيبي الناس ... تقول لأ ما اسيبشى السلطة من ايدى
و اذا قلت لها امسكى الناس ... تقول انا ماسكاهم بش مش اديهم اى حاجة ... انشاللا يموتوا من الجوع
مثل التى صامت و صلت و حجت و لكنها حبست الهرة فلا هى اطعمتها و لا هى تركتها تأكل من حشاش الارض .. فدخلت النار
و العاهرة اليهودية احست بعطش و معاناة كلب فنزلت البئر تسقيه كى لا يموت ... فدخلت الجنة
هذا عن الحيوانات ... فما بالك بمن كرمه الله عن سائر الخلقلا : الانسان
حسبى الله و نعم الوكيل
__________________
لا للفلول - لا للبلطجية - لا لقتلة الشهداء - لا للحزن الوثنى لا إله إلا أنت سبحانك إنى كنت من الظالمين أ/توفيق عزت عبدالعزيز
|