اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرحمن عبد الله
البرادعي .. " الخائف المهزور " من أمريكا وسطوتها .. ولنا في تجربته مع العراق .. أكبر مثل للرضوخ . ومع " البرادعي " تتوفر أمور مطلوبة ( لدور المنقذ ) ليست متوفرة في غيره ..
- رضوخ - عن قناعة أو عدم قناعة - للأمريكا ..
- مالذي أتى به إلى مصر اللآن ؟؟
- تشكل " مجموعة " شعبية وتسويقية صغرت أو كبرت ( مؤيدة للبرادعي ) . وهي إما : متحركة " بجهل ودفع " من مركز مختفي أكبر منها .. أو هي تحاول " التشبث " بقشة وهي على وشك الغرق كأحلام تحلم بها لإنقاذها وإنقاذ البلد ؟
وأتساءل .. وخارج مايمكن أن يكون تحت الرماد .. ومن مبدأ : أن مانجهله ، لايعني أنه غير موجود .. هل عجزت مصر الولادة بالعظماء عن إنجاب وطرح ( البديل ) ؟؟
|
منفذ!!!
على كل جزاك الله خيرا