منذ ان فقدت المدرسة دورها التربوى واصبحت اداة لحشر تلال من المعلوما اغلبها مشكوك فى جدواه وبعد ان كانت وزارة التربييييييييييييييييية والتعليم اسم على مسمى وغاب دور الاسر فى تعليم ابنائهم القيم والمبادىء للاخلاق التى تحث عليها الديانات والاعراف=========== فهى اولا واخيرا خلل يشارك فيه الاسرة والمدرسة والمؤسسات التربوية والدينية والتعليمية-------- فهذا جيل الكثير منهم نربى على مبادىء افلام العنف والكيف والمثل العليا عندهم هى البلطجة والفتونة -------- لك الله يامصر --------- هؤلاء هم صناع مستقبلها