اقتباس:
اخي الغالي
تقبل مروري
ولكن ليس في هذا الكلام الجميل المكرر مع الاسف شئ عملي او برنامج يمكن ان اقوم به
وهو مجرد كلام عام مرسل لن يختلف عليه أحد ولا حتى الشيوعيين ولا الحزب الوطني
فكل اطياف السياسة في مصر تتفق على هذا
ولكن ماذا على انا كفرد هذا هو المهم
دمت بخير
|
اخى الكريم
الاستاذ علاء
والله انا بسعد جدا بتواجد حضرتك فى اى موضوع لى
اما بخصوص رد حضرتك فان فضيلة المرشد قد اقترح للفرد كما حضرتك تسال العمل او برنامج لحضرتك كا فرد وليس حاكم و قال
اقتباس:
إن واجبنا كأمة مسلمة نحو فلسطين واجب عظيم، ودورنا في نصرتهم جد خطير:
1.وإن من أول الواجبات أن نخلص نيتنا، ونجدد إيماننا، ونصل أنفسنا بالله، ونستعين به، ونتوكل عليه في كل أعمالنا وجهادنا وتضحياتنا.. ثم نوقن من أن الجهاد ذروة سنام الإسلام، وفيه عزنا ومجدنا..
2.أن تغرس كل أسرة مسلمة في قلبها وقلب أبنائها أن قضية فلسطين قضيتها الأم، وهمها الأكبر، وشغلها الشاغل، وأن تلقن ذلك لأبنائها وبناتها تلقيناً، وأن ترضعهم في المهد لبان حب الله وحب رسوله وحب الجهاد في سبيل الله، وأن حب فلسطين والمسجد الأقصى من الإيمان.. وأن تحصنهم بالمصل الواقي ضد دعوى المساواة بين الجهاد والإرهاب، وأن الجهاد تضحية في سبيل رد المغتصب والدفاع عن العرض وطرد المحتل، ولتكون كلمة الله هي العليا، وأن الإرهاب هو الاحتلال لبلاد الغير، والنهب لخيراته، وإفزاع أهله الآمنين، وإراقة دماء الأبرياء من أبناء الوطن ونساءه وأطفاله..
3.مساندة المحاصرين ومساعدتهم بما يقدر عليه كل مسلم ومسلمة وقديما أطلق الإخوان «قرش فلسطين»، واليوم على كل مسلم ومسلمة أن يجعل في ميزانيته سهم لمساعدة إخوانه المحاصرين وليكن باسم: «جنيه فلسطين» في كل شهر على الأقل، ومن زاد زاد الله له.. ويربي الأبناء على أن يقتطعوا من مصروفهم لدعم الأطفال واليتامى والمشردين من أبناء فلسطين..
4.ومن لم يقدر على الجهاد بالمال فإن من واجبه أن يمتلأ قلبه بحب المجاهدين حباً يدفعه لأن يبصر الناس بعدالة قضيتهم، ووجوب نصرتهم، وأن يحث الناس على التبرع لهم.. وأن يسهر الليل مرابطا بالدعاء في جوف الليل بقلب مكلوم، وفؤاد مجروح، أن يرفع الله عنهم الكرب، وأن ينصرهم الله.. وسهام الليل نافذة، ولا تخطيء الهدف.. (لَيْسَ عَلَى الضُّعَفَاءِ وَلا عَلَى الْمَرْضَى وَلا عَلَى الَّذِينَ لا يَجِدُونَ مَا يُنْفِقُونَ حَرَجٌ إِذَا نَصَحُوا لِلَّهِ وَرَسُولِهِ مَا عَلَى الْمُحْسِنِينَ مِنْ سَبِيلٍ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ)(التوبة:91)
5. المشاركة في المسيرات والوقفات التضامنية مع المحاصرين والمدافعين عن الأقصى والمقدسات.
6.الاتصال بإخواننا في فلسطين بالهاتف وشبكة المعلومات العنكبوتية للشد على أيديهم، والإعلان عن مساندتهم وللوقوف بجانبهم وتقديم كل وسائل الدعم اللازمة لمواجهة العدو وأننا بجانب ذلك لا نفتر من الدعاء لهم..
|
وهذا المتاح لمثلى ومثلك فى وقتنا الحاضر ولا فى ايدينا شئ غيره الى اشعار اخر وهو فتح بابا الجهاد
فاذا فتح الجهاد سقط كل هذا