رَجَعْتُ عَلَى السَّفِيْهِ بِفَضْلِ حِلْمٍ = وَكَانَ الْفِعْلُ عَنْهُ لَهُ لِجَاما
وَظَنَّ بِيَ السَّفَاهَ فَلَمْ يَجِدْنِي ===== أُسَافِهُهُ وَقُلْتُ لَهُ سَلاَمَا
فَقَامَ يَجُرُّ رِجْلَيْهِ ذَلِيْلاً ====== وَقَدْ كَسَبَ الْمَذَمَّةَ وَالْمَلامَا
وَفَضْلُ الْحِلْمِ أَبْلَغُ فِي سَفِيْهٍ === وَأَحْرَى أَنْ يَنَالَ بِهِ انْتِقَامَا
مشكور على الموضوع
و هذه الأبيات أوجزت فأنجزت
و لابد للمسلم من الخلق الحسن فبه يعيش
و يتجنب من يدعى العلم و السفاهة
لأنه سيجر عليه مالا يعلم
و المؤمن فطنا كما أخبرنا رسولنا صلى الله عليه و سلم
و لنقتدى بأخلاق الصحابة ف التعامل