أما الكلاب فتنبح كل أحد ! مهما علا قَدْره ، وارتفع نسبه ، وترسّخت في العِلْم والدِّين قَدَمه ..
خفافيش الظلام .. يُبْهِرها النور ..
وعقارِب السوء .. لا تَدَع نَبِيًّا ولا غيره إلاّ لدغته !
كلاب الثرى تُخزِى .. وأُسُود الشَّرَى تُخشَى ..
ورَحِم الله الإمام الشافعي إذا يقول :
أما تَرى الأُسْد تُخْشَى وهي صامتة ... والكلب يُخْسَى- لعمري- وهو نَبّاح !
جزيت خيرا
__________________
المستمع للقرآن كالقارئ ، فلا تحرم نفسك أخى المسلم من سماع القرآن .

|