[صبرى عبدالحى]

ان تولى الجنزورى رئاسة الحكومة وقد قرارا رشيدا وهو منع خريخ دبلوم مدرسة المعلمين من التدريس وهو ذلك هو الصح ومن حصل على تأهيل تربوى منهم جعله معلم نشاط لأنه غير متخصص وبذلك حل مشكة الابتدائى

ولكن فى العهد الذى بعده {اى أن نسبة دبلوم المعلمين فى المدارس حوالى 90% من التخصص ازاى بنحرق ابنائنا وميزانية الدولة لاينقص منها شيئا قيبقى الوضع على ماهو علية وعلى المتضرر وهم أولياء الأمور أولا وأبنائنا ثانيا اللجوء الى من وكان هو السبب الوحيد لترك هؤلأ العبس بأبنائنا لاثقافة ولاتعليم ولا تأسييس فاقد الشيئ لايعطيه وقد الغيت مدرسة المعلمين و رموا كليات تربية فى الشوارع واصبح اهم مرحلة فى حياة أبنائنا يقودها هذا الدبلوم الفاشل عديم العلم والثقافة وعاوزين بعد ذلك نحقق جودة فى التعليم وكل ذلك من تخاذل الحكومة نحو المشكلة الحقيقة فى التعليم لأن لو نوقشت بموضعية تكلفت الحكومة تعين حديث يقود العملية التعليمة فى التعليم الابتدائى ولو رجعنا لنظام التعليم فى عهذ الاحتلال البريطانى كان خريخ مدرسة المعلمين هو الذى يدرس للمصريين لتزويد تخلفهم وفى الكتب التربوية كانت هى العنصر المهم فى مشكلات التعليم الابتدائى والغريب أنه أخذ امتيازات كأنه معلم ثانوى والله حرام أخذ الكادر مثله مثل المؤهل العالى حرام العبس بأبنائنا الصغار لاهم خبرة ولاهم اى حاجة والكل يعلم ذلك هم الذين يطلقون على انفسهم ذلك الشعارات والدليل اما اعطى لإبنى درس خصوصى بجيب له متخصص مؤهل عالى فى البيت ازاى أعرتف بالتخصص فى بيتى واترك هؤلاء يعبسوا بأبنائنا فى مدارس الحكومة من المسئول
من المسئول من المسئول ونلف وندور حول أنفسنا حول الموضوع المهم فى العملية التعليمية علشان الحكومة معندهاش استعداد تكلف نفسها تعين جديد المشكلة ستظل قائمة الاصلاح فى ايدى الحكومة دى اهم مرحلة تعليمية يتعرض لها الفرد الرجاء ان نراعى ربنا فى اولادنا