طبعا الرد طبيعى من حملة دبلوم المعلمين مع احترامى لهم جميعا انتم مظهر من مظاهر الفاساد الموجود أين التعليم زمان أو الأن وردا على الأخت الفاضلة انه يصعب التعامل من حملة بكالوريوس التربية بالصفوف الأولى
خريجى كليات تربية رياض أطفال بتعملوا مع من حرام نشوف الحق ونجامل بأبنائنا حرام
وردا على الاستاذ الفاضل خريج مدرسة المعلمين بأننى غبى شكرا جيزا له واعتذر على أننى ضغط على جروح فى شخياتكم وكان الرد متوقع ولو فيه ضمير ياسادة و الخوف على هذا الوطن والاهتمام بتعليم أبنائنا لابد من ترك المجال لمن لدية الخبرة وأن يفيد بكل شجاعة ولكن من علامات الساعة اسناد الأمر لغير أهله وضياع الأمانه وشكرا للجميع
قرارا الجنزورى هصور منه صورة وهرفعها لسيادتكم وشكرا
|