_ أحبك .                                                                   
  الحدس و البصيرة تسجل في كل عصب رسالة مستعجلة : كاذب .  
  _ من أصدّق؟ 
  _ متى كذبنا عليك و متى صدق في مقاله حتى تمر كلمته بأعصابك فتستقر بها ؟   
  لا تتعاطفي مع دموع المحبين حين تتكشف لهم نهاية الخداع فالحياة تخبرني أن لا ضحايا ، إلا من اختاروا هذا الوضع .  
  قررت إذاً أن لا أكون ضحية البراءة العاطفية من الفهم و الإتزان النفسي .
		 
		
		
		
		
		
		
		
		
			
			
			
			
			
			
			
			
			
			
				
			
			
			
		 
	
	 |