هل سعيت بأن تبرز ليّ الأعذار
لم يحدث
بل قالت بأن الأمر للأقدار
لا.... ليس القدر
بل إنه ظلم البشر
فإن القدر لا يظلم
وهي تعلم !!
ولم ابكي !!
كرامة نفسي تمنعني
ولن آسى على خونة
وكان الصمت يحرقها
....ويكويني....
وأجري الدمع من عين
لم أبكي
بل بكيت
هل ظُلِمت؟!
أم ندمت على انها ظلمت؟!
وهل جاءت لتقتلني؟
أم انها انتحرت؟!
اتلك القسوة قسوتها
أم اصطنعت؟
ولم أدري!!
..... فقد رحلت ....
ده اجمل جزء شدني وبجد جميلة جدا يا عبداللطيف
|