يامستر ابو بيشو المسيح عليه الصلاه والسلام يحييى الموت بإذن الله
وهذه الشبهه تتردد فى منتدايتكم وهذا رد احد المسلمين عليها
إقتباس:
لقران يشهد بقدرة المسيح علي الخلق
خطأ
فالخلق الذي ذكره القرءان الكريم هو الابتكار وليس الخلق المطلق من العدم ، لتفرد الله به
وَرَسُولًا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُمْ بِآَيَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُمْ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنْفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِ اللَّهِ ( 49 ) آل عمران
فلماذا لم يخلق الأمر من أساسه ، اي يخلق الطين ثم يصوره كهئية الطير ؟
كذلك كل هذا تم بأمر الله سبحانه وتعالي ، ولولا ذلك ما جاز وما حدث
إقتباس:
وعلم الغيب
خطأ
ليث الغيب المطلق ، لتفرد الله به ايضا
وانما المراد هو الغيب القريب الدال على صدق نبوته
وَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَةً لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ( 49 ) آل عمران
والرسول كان يخبر بالغيب
فهل هو آله آخر ؟
إقتباس:
وشفاء المرضي واقامة الميت وانة روح الله وكلمة اللة
وَأُبْرِئُ الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ وَأُحْيِي الْمَوْتَى بِإِذْنِ اللَّهِ ( 49 ) آل عمران
فان كان المسيح يستطيع ذلك من نفسه ، فلماذا يصير بإذن الله
اما عن كونه روح الله أي ذو روح -منه- أضيف إليه تعالى تشريفا له وليس كما زعمتم ابن الله أو إلها معه أو ثالث ثلاثة لأن ذا الروح مركب والإله منزه عن التركيب وعن نسبة المركب إليه .
وكلمته بأن خلق بكلمة " كن " بدون أب
إقتباس:
إقتباس:
صرح القرآن ويثبت بصورة واضحة بأن الله صار جسداً فى قوله فأرسلنا اليها روحنا نتمثل معها بشراً سوياً ” سورة مريم 19 : 17 . هذا تصريح واضح من القرآن بأن روح الله هو الذى صار إنساناً كاملاً . وهل روح الله هو غير الله أم نفسه ؟ عندما عجز المفسرون المسلمون عن فهم شخصية الروح القدس أصروا على أن روح الله هو ملاك الله .
بداية القصيدة كفر وعك
الروح القدس هو الملاك جبريل عليه السلام ، الذي ارسله الله تعالى الي السيدة مريم عليها السلام ، وليت هذا النصراني كان وضع سياق الايات كاملة دون ان يلجا لهذا الاقتطاع والتدليس :
فَاتَّخَذَتْ مِنْ دُونِهِمْ حِجَابًا فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا ( 17 ) قَالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَنِ مِنْكَ إِنْ كُنْتَ تَقِيًّا ( 18 ) قَالَ إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلَامًا زَكِيًّا ( 18 ) مريم
فكيف لهذا النصراني ان يقول هذا الكلام السخيف ؟
الم يقرا قوله :
قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ لِيُثَبِّتَ الَّذِينَ آَمَنُوا وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ ( 102 ) النحل
فالخطاب هنا للرسول ليبلغه لمن آذاه بكلامه وشكك فيه ، فمن نزل بالقرءان على النبي ؟
الم يقرا هذا الحديث وغيره فيما وصل لمرتبة التواتر :
مر عمر في المسجد ، وحسان ينشد ، فقال : كنت أنشد فيه ، وفيه من هو خير منك ، ثم التفت إلى أبي هريرة فقال : أنشدك بالله ، أسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : أجب عني ، اللهم أيده بروح القدس . قال : نعم .
الراوي: حسان بن ثابت المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3212
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
عجبا للتدليس
إقتباس:
إقتباس:
مع أن القرآن نفسه يثبت وجود الفرق الشاسع بين الملائكة وروح الله ، قائلاً ” تنزل الملائكة والروح ” سورة القدر 87 : 4 . ولو كان الروح هو الملائكة لما فصلت وفرقت الآية بينهما . فالملائكة هم خلائق الله وليسوا روح الله الذى هو من ذات الله فلا ينبغى أن تقلل من قيمة روح الله عندما نجعله خليقة مخلوقة كالملائكة . بينما الحقيقة هى أن روح الله هو ذات الله الخلاقة .
ومن قال اصلا ان الملائكة روح الله ؟
قلنا ان جبريل هو الروح القدس
وما جاء في سورة القدر قوله
" تنزل الملائكة والروح فيها " فهم جبريل والملائكة سويا ، وما ذكره هذا النصراني لا يعدو عن كونه احلام العصافير بعينها
إقتباس:
إقتباس:
كما يشهـد الاسـلام شهـادة صريحة بأن المسيـح آله حق ، حسب تعاليم المسيحية . فالقرآن يدعو المسيح كلمة الله وروح فيه . وهنا نسأل : هل كان لله روح وكلمة قبل أن يخلق هذا العالم ؟ بالطبع نعم . ثن نسال سؤال آخر : هل الروح والكلمة هى ذات الله أم غيره ؟
إن قلنا أنهما غيره …. فهذا معناه شرك بالله . وإن قلنا أنهما مخلوقات وليس موجودين قبل الخليقة ، فهذا طعن فى أن الله هو الكائن الأزلى الحى الناطق . لأن الروح جوهر الحى والكلمة هى الفكر . إذا اتفقنا الآن على أن روح الله وكلمة الله هم ذات الله وهى منذ الأزل أى قبل الخليقة . وبما أن الاسلام قد لقب المسيح بأنه كلمة الله وروح منه ، فليس أمامنا إلا أن نعترف بأن المسيح هو الله . وهذا يطابق قول القرآن بأن المسيح ” روح منه ، فعندما فيقول القرآن ” أنمـا المسيـح عيسـى بـن مريـم رسـول الله وكلمـة ألقاهـا إلى مريـم وروح منه ” سورة النساء 4 : 171 . هذا معناه أن المسيح عيسى بن مريم ( بالجسد ) رسول الله ” وكلمة الله ألقاها إلى مريم ” وروح منه ” أى روح من الله .
.
خرافات ، وتم توضيح المقصود بكلا من الروح والكلمة
إقتباس:
إقتباس:
وربما تعترض فتقول ” عندما خلق الله آدم قال ” ونفخت فيه من روحي . فما الفرق إذاً ؟ هل معنى هذا أن آدم ابن الله أيضاً ؟ نقول : لا . لأن الفـرق كبـير جـداً بين قوله عن المسيح
” وروح منه ” وبين قوله عن آدم ” نفخت فيه من روحي ” فآدم خلق من العدم . أما المسيح فقد ولد من عذراء بلا أب بشرى ، لذلك لزم الأمر أن يحل روح الله على مريم فيولد منها القدوس العلى ” المسيح ابن الله
وهذه بقية الخرافات
فالامر بالنسبة للمسيح وآدم عليهما السلام
" روح الله " ، " ونفخت فيه من روحي "
فهذه الاضافة من قبيل التشريف والتعظيم والتكريم لا اكثر من ذلك
إقتباس:
إقتباس:
أ ـ حق المسيح ” كلمة الله ” فى الشفاعة
يتفـق الـرازى والجلاليـن والبيضـاوى فـي تفسيرهـم للآيـة التى جـاءت فـي
سورة آل عمران 3 : 45 ” إذ قالت الملائكة يا مريم إن الله يبشرك بكلمة منه اسمه عيسى ابن مريم …وجيهاً في الدنيا والآخرة ومن المقربين ” وجيهاً في الدنيا بسبب النبوة والآخرة ” بالشفاعة وعلو الدرجة في الجنة .
بينما ينكر القرآن نفسه على محمد حق الشفاعة فيقول في سورة التوبة 9 : 80 ” إستغفر لهم ، أو لا تستغفر لهم ، إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم “
ويفسر الجلالين والبيضاوى هذه الآية فيقولان ” إن استغفرت أو لم تستغفر ، أو إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم . معنى هذا أن شفاعتك لهم لن تنفع وبصراحة ولا حاجة إلى تفسير أو تعليق بقول القرآن فى الأية سورة الزمر 39 : 44 ” قل لله الشفاعة جميعاً فالله وحده هو الشفيع .
من كل هذا نستنتج أن شفاعة محمد لن تنفع لكن المسيح وحده هو الذى أعطى حق الشفاعة . وحيث أن الشفاعة لله إذاً هذا اعتراف واضح من القرآن بأن المسيح هو الله .
ب ـ حق المسيح ” كلمة الله ” فى الدينونة .
وهذه هي السفسطة بعينها
فإذا كانت الشفاعه لله وحده فكيف سيشفع المسيح ؟
بداية من هذه الآية
قُلْ لِلَّهِ الشَّفَاعَةُ جَمِيعًا لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ( 44 ) الزمر
فهذه الاية تخبرنا ان امر الشفاعه بيد الله سبحانه وتعالي ، يشفع من اراد ان يشفعه كما يقول في موضع اخر
يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يَشْفَعُونَ إِلَّا لِمَنِ ارْتَضَى وَهُمْ مِنْ خَشْيَتِهِ مُشْفِقُونَ ( 28 ) الأنبياء
اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ( 255 ) البقرة
اما عن قوله ان الرسول لا شفاعه له استنادا لقوله
اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لَا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِنْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ ( 80 ) التوبة
فهذه اية نزلت في موقف معين خاص بجماعه معينة ، ولا يراد بها الاطلاق والعموم
روي الامام الطبري بسنده :
حدثنا ابن وكيع، قال: ثنا عبدة بن سليمان، عن هشام بن عروة، عن أبيه، أن عبد الله بن أبيّ ابن سلول، قال لأصحابه: لولا أنكم تنفقون على محمد وأصحابه لانفضوا من حوله. وهو القائل:
{ لَئِنْ رَجَعْنا إلى المَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الأعَزُّ مِنْها الأذَلَّ }
، فأنزل الله: { اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أوْ لا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إنْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ } قال النبيّ صلى الله عليه وسلم: " لأَزِيدَنَّ على السَّبْعِينَ " فأنزل الله: { سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ اسْتَغْفَرْتَ لَهُمْ أمْ لَمْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ } فأبى الله تبارك وتعالى أن يغفر لهم.
والشفاعة مثبته للنبي صلى الله عليه وسلم ، وكما اخبر عما سيكون يوم القيامة :
يجتمع المؤمنون يوم القيامة فيقولون : لو استشفعنا إلى ربنا ، فيأتون آدم فيقولون : أنت أبو الناس ، خلقك الله بيده ، وأسجد لك ملائكته ، وعلمك أسماء كل شيء ، فاشفع لنا عند ربك حتى يريحنا من مكاننا هذا . فيقول : لست هناكم ، ويذكر ذنبه فيستحي ، ائتونا نوحا ، فإنه أول رسول بعثه الله إلى أهل الأرض . فيأتون فيقول : لست هناكم ، ويذكر سؤاله ربه ما ليس ليه به علم فيستحي ، فيقول : ائتوا خليل الرحمن . فيأتونه فيقول : لست هناكم ، ائتوا موسى ، عبدا كلمه الله وأعطاه التوراة . فيأتونه فيقول : لست هناكم ، ويذكر قتل النفس بغير نفس ، فيستحي من ربه فيقول : ائتوا عيسى عبد الله ورسوله ، وكلمة الله وروحه . فيقول : لست هناكم ، ائتوا محمد صلى الله عليه وسلم ، عبدا غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ، فيأتونني ، فأنطلق حتى أستأذن على ربي فيؤذن لي ، فإذا رأيت ربي وقعت ساجدا ، فيدعني ما شاء الله ، ثم يقال : ارفع رأسك ، وسل تعطه ، وقل يسمع ، واشفع تشفع . فأرفع رأسي ، فأحمده بتحميد يعلمنيه ، ثم أشفع ، فيحد لي حدا فأدخلهم الجنة ، ثم أعود إليه ، فإذا رأيت ربي ، مثله ، ثم أشفع فيحد لي حدا فأدخلهم الجنة ، ثم أعود الرابعة فأقول : ما بقي في النار إلا من حبسه القرآن ، ووجب عليه الخلود الراوي: أنس بن مالك المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4476
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
وفي ذلك المزيد
http://www.islamprophet.ws/ref/445
إقتباس:
إقتباس:
2 ـ قدرة المسيح ” كلمة الله على معرفة الغيب
قال الله تعالى عن نفسه فى القرآن ” قل لا يعلم من فى السموات والأرض الغيب إلا الله ” سورة النحل 27 : 65 ” وعنده مفاتيح الغيب لا يعلمها إلا هو سورة الأنعام 6 : 59 . فى الآية الأولى نرى أن الله يحصر قدرة معرفة الغيب .
على نفسه فقط . والآية الثانية تنفى على أى جنس من المخلوقات هذه القدرة . حتى محمد نفى عـن نفسـه هـذه الـقدرة . ” قـل لا أقـول لكـم عنـدى خزائـن الله ولا أعلـم الغـيب
” سورة الأنعام 6 : 5. بينما نجد أن المسيح هنا يتعلم بضمير المتكلم ويقول ” وأنبئكم بما تأكلون وما تدخرون فى بيوتكم ” سورة آل عمران 3 : 49 فلو كان الله هو الذى منح المسيح هذه القدرة لكان هو المتكلم هنا . وهذا يعنى ان هذه القدرة فى يده ولم يكتسبها من أحد
قلنا ان علم الغيب من اختصاص الله سبحانه وتعالي ، وقد يخبر بعض رسله عن بعض امور الغيب لتكون دليل على صدقهم ، وذلك لان البشر ايا كانوا لا يعرفون الغيب
عَالِمُ الْغَيْبِفَلَا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَداً(26) إِلَّا مَنِارْتَضَى مِن رَّسُولٍ فَإِنَّهُ يَسْلُكُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِرَصَداً(27) الجن
إقتباس:
إقتباس:
3 ـ قدرة المسيح ” كلمة الله ” على شفاء المرضى
قال محمد فى الحديث الصحيح ” اللهم لا شفاء إلا شفاءك ويقول المسيح عن نفسه ” وابرىء الأله والأبرص سورة آل عمران 3 : 49
4 ـ قدرة المسيح ” كلمة الله على ٌإقامة الموتى
الله وحده هو صاحب سلطان الحياة والموت يقول القرآن ” وإنا لنحن نحي ونميت ونحن الوارثون ” سورة الحجر 15 : 23 وقال أيضاً إنا نحي ونميت والينا المصير ” سورة ق 50 : 43 ويقول المسيح عن نفسه ” وأحي الموتى بأذن الله ” سورة آل عمران 3 : 49 ونرى أن الكتاب المقدس قد ذكر أنه أحى لعازر يوحنا 11 : 43 ـ 44 . وأقام ابن أرملة نايين لوقا 7 : 14 ـ 15 وإبنة يايرس مرقس 7 : 14 ـ 15 وكثير من القصص التى لم تذكر كلها فى الكتاب .
تكلمنا في مسالة شفاء المرضي واحياء الموتي
ثم كيف يتخذ من احياء الموتى دليل على الالوهية
وقد احيى الموتي قبل يسوع اناس كثر
http://www.eld3wah.net/html/3arab/se...5_mawta-ot.htm
__________________
مستر/ عصام الجاويش
معلم خبير لغه انجليزيه بمدرسه التل الكبير الثانويه بنات بمحافظه الاسماعيليه
|