لا سمح الله يا أستاذ هو فيه رأى بعد رأيك
بنلف وندور تقديرا لأرائكم العظيمه
وبعدين إن قلنا نعم هنبقى حزب وطنى ودول معاهم القوات الداخلية
وإن قلنا لأهنبقى معارضه ودول معاهم القوات الخارجية---
واحنا لا كدا ولاكدا
طيب نعمل إيه ؟
أنا رأى تشوف لكم بلد تانيه تلعبوا فيهاوتعبثوا بمستقبلها
وإياكم وغضبة الحرافيش -- أو الغلابه اللى عددهم أضعاف أضعاف أعدادكم --- والملاك الحقيقين للبلد--- بفكرهم البسيط(فكر ولاد البلد الذى لم يلوثه فكر مصلحتى أولا --- أو فكر خارجى جاءنا مبطن بشرائط الديسكو والديمقراطيه الأمريكيه)
أنتم لم تقرأوا الشعب المصرى جيدا ---- الشعب يتحمل الصعاب من أجل الأمن والأمان -- الشعب تنزع جلده وتقطع فى لحمه لكن إياك أن تفصله أو تعزله عن دينه كدستور لحياته--- جربوا كدا---
|