الموضوع: ألوهية المسيح
عرض مشاركة واحدة
  #9  
قديم 27-04-2010, 03:41 PM
أبو إسراء A أبو إسراء A غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
المشاركات: 6,315
معدل تقييم المستوى: 23
أبو إسراء A is a jewel in the rough
افتراضي

أبو جهل العصر زكريا الكذاب
وكتاب
الله واحد فى ثالوث
نص التثليث الوحيد في يوحنا الأولى إصحاح 5 عدد 7 ملفق بإتفاق علماء النصرانية المعتبرين أجمعين كما سيأتي- ولم ترد كلمة ثالوث في الكتاب المقدس ولا كلمة أقانيم ويبدو أن ربهم صلب قبل أن يقول لهم أنه الله وأنه ثالوث بل ولم يوحي لهم به بعد قيامه من الموت يبدو أنه ترك الموضوع لذكائهم !!

ماذا قال يوحنا
"فان الذين يشهدون فى السماء هم ثلاثة الآب والكلمة والروح القدس وهؤلاء الثلاثة هم واحد" (رسالة يوحنا الأولى 5: 7) إنتهى

ويكفي القارئ المسيحي ليملأ وجه هذا الكذاب بصاقا أن يعرف أن كل الترجمات الجديدة حذفت هذا النص مثل
ISV, ESV,ASV

والترجمات العربية المحترمة كلها حذفتها إلا الفاندايك المنسوخة من ال
kjv

1-
الترجمة العربية المشتركة ( المبسطة). ( قامت بعملها لجنة من مختلف الطوائف المسيحية العربية).

حذفت النص
- صورة مرفقة.

2- الترجمة الكاثوليكية الحديثة أو اليسوعية (منشورات دار المشرق - بيروت).

حذفت النص وكتبت في الهامش أسفل الفقرة التي تسبقه (صفحة 992–الطبعة 19 ): "في بعض الأصول: الآب والكلمة والروح القدس وهؤلاء الثلاثة هم واحد. لم يرد ذلك في الأصول اليونانية المعول عليها, والراجح انه شرح أدخل إلى المتن في بعض النسخ".( صورة مرفقة).

3- الترجمة التفسيرية للكتاب المقدس- (كتاب الحياة) -وضعته بين قوسين وكتبت بالمقدمة أن ما بين الأقواس عبارة عن شرح وتفسير وغير موجود بالنص الأصلي

ويكفينا في ذلك قول جلكر ايست في كتابه الذي يرد فيه على الشيخ أحمد ديدات
"نعم الكتاب المقدس كلمة الله" وهو الرجل الذي لا يشك في إنتمائه وعلمه يقول ما نصه:

( 3 المثل الثالث الذي أورده ديدات هو أحد العيوب التي صحَّحتها ترجمة RSV, وهذا ما نقرّ به. ففي 1يوحنا 5:7 في ترجمة KJV نجد آية تحدِّد الوحدة بين الآب والكلمة والروح القدس, بينما حُذفت هذه الآية في ترجمة RSV. ويظهر أنَّ هذه الآية قد وُضعت أولاً كتعليق هامشي في إحدى الترجمات الأولى, ثم وبطريق الخطأ اعتبرها نُسَّاخ الإنجيل في وقت لاحق جزءاً من النص الأصلي. وقد حُذفت هذه الآية من جميع الترجمات الحديثة, لأنَّ النصوص الأكثر قِدَماً لا تورد هذه الآية."صفحة 16.


فكم من البصاق يحتاج وجه هذا الكذاب لكي ينسب لله ما لم يقله ؟ّ
!


اليك تاكيد اخر من كتاب التفسير الحديث للكتاب المقدس بقلم جون ستون يقول بالحرف
:


"
هذا العدد باكمله يمكن اعتباره تعليقا او اضافة بريق و لمعان و يشبهها فى ذلك عبارة فى الارض فى العدد الثامن و يدعو بلمر هذه القراءة انها لا يمكن الدفاع عنها و يسجل ادلة فى عشرة صفحات على انها مفبركة ....فهذه الكلمات لا توجد فى اى مخطوطة يونانية قبل القرن الخامس عشر و قد ظهرت هذه الكلمات اول ما ظهرت فى مخطوطة لاتينية مغمورة تنتمى الى القرن الرابع ثم اخذت طريقها الى النسخة المعتمدة و ذلك بعد ان ضمها ايرازمس فى الطبعة الثالثة لنسخته بعد تردد .


__________________
المستمع للقرآن كالقارئ ، فلا تحرم نفسك أخى المسلم من سماع القرآن .

رد مع اقتباس