رحمك الله أستاذنا العزيز فلقد شرفت مدة ثلاث سنوات كنت فيها تلميذة بين يديه
كان لنا نعم الأستاذ والأب
ولن أنسى له موقفاً إنسانياً كان حديث الكلية لعدة سنوات
عندما ذهب مع أحد طلاب الكلية ليتقدم إلى والد محبوبته حيث أن والد هذا الطالب كان متوفيأ
وكان أستاذنا الفاضل يتوسم فيه الخير ويعتبره بمثابة ابن له
كان فعلا نعم المعلم والوالد
رحمك الله ياشيخ العربية ونفعك عند ربك ما قدمت للغة القرآن جل مصابنا فيك عن العزاء ولكن نبتهل إلي الله أن يصبرنا علي فراقك