عفوا أيها السادة الطيبين زى حالاتى
الأبله هدى والعبد لله وبعض المدرسين الغلابه ممكن نكون موضوع شيق لبرامج التوك شو لمجرد تقصيربسيط أو مجرد تأخرنا عن عملنا 5دقايق وينزل قبل أسمائنا شعار من أجل إعادة ضبط منظومة العملية التعليمية فى مصر - ونشيل مصايب الاف المقصريين من الزملاء والرؤساء
المهم يكون فيه حد يشيل -- يعنى يا أبله هدى الخوف ده فى قاموسنا نحن فقط---
أما هؤلاء السادة الأفاضل فى مجتمع يترنح من كتر الأفاضل اللى فيه -- فهؤلاء لايعرفون الخوف --- لأنهم يعلمون أن من ورائهم خط دفاع رهيب يساندهم دون وعى --- أحيانا تكون بالعصبيه والتعصب وغالبا يكون دون وعى من البسطاء أمثالنا--- فأرجوكم اشطبوا هذا المصطلح(الخوف) من قاموس هؤلاء واللى مش مصدقنى يرجع لقصة مرتضى -شوبير وشوف حجم التعاطف والدفاع عن الجانبين من المتعصبين - هل بعد ان غزت قصتهم أرجاء المعمورة شعروا بالخوف -- لا وألف لا -- بل شعر كل منهم وكأنه بطل من أبطال اليرموك أوالقادسية --- وبعدين منى الشاذلى لما بتفتح لابيهمها كلام معد ولاحتى مخرج - بتقوووووووووووووووووووول --
لكن الحقيقة ياسادة من وجهة نظرى البسيطة زى حالاتى هى كالأتى :
1- الانتخابات على الأبواب (ثلاث اختبارات دفعه واحده فى عام واحد زى التقويم الشامل لمصر كلها )والكل لازم ينلون ويتشكل ويتجمل قبل الامتحان ويترجى من المراقب أن يكون مثالى
2- كل رموز المعارضه فى مصر انقسموا لقسمين : القسم الأول يتبرأ مما يحدث فى الشارع الأن ليكسب تعاطف الحكومه----- والقسم الثانى يتثعلب ليكسب انجازات شباب المظاهرات والاعتصامات لصالحة بمؤتمرات صحفيه عالميه هنا وهناك
3- يعنى كدا أوكدا - أنا وانت والغلابه لازم نخاف - ولانتهم الأخريين بهذه الصفه الحميدة أحياناوالتى قد تمنحهم كل الشرف عندما نخشى الله جميعا -- وشكرا
|