الشعب المصرى يعيش فى حالة طوارئ قبل الثورة وانقطع القانون عامين ثم رجعت حالة الطوارئ إلى اليوم وسوف تستمر بأى مسمى مادام لم يوجد ديمقراطية وحرية الرأى لأن الهدف من قانون الطورائ هو حماية الانظمة وأستمرار.كما أن السبب من حالة الجمودالسياسى والانهيار الاقتصادى هو حالة الطوارئ التى تمنع حرية التعبير والكشف عن الفساد .لأستخدامة على رقبة أى معارض. والخوف هو قانون المسمى محاربة والارهاب وأستخدامة بنفس الهدف هو بقاء وحماية النظام. ان الديمقراطية أى حكم الشعب هو الحامى الحقيقى للوطن وللحاكم ولا حول ولا قوة الا بالله !!
__________________
[..................
|