عرض مشاركة واحدة
  #3  
قديم 16-05-2010, 12:31 PM
عامر حسين عامر حسين غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
المشاركات: 45
معدل تقييم المستوى: 0
عامر حسين is on a distinguished road
Exclamation

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو إسراء a مشاهدة المشاركة
الأخوة الأفاضل


إنّ الشعور بالملل من النظام الحالي «لا يعني الذهاب إلى الجحيم من أجل الشعور بالتغيير، وإنّ الدعوة إلى الديموقراطية والحرية ليس فيها نصيب عند الله».


يقول البرادعي إنّ أخطر شيء يواجه رقيّ الأمم هو التطرف يقصد ما يجده من إلتزام بالإسلام ومن تحول الشارع إلى الإسلام حتى إنه يصدم مما وجده من تحول الناس فى الشارع للإسلام. هذا الرجل أميركي إلى النخاع.

لن أفاضل بينه وبين غيره... كلّهم متفاوتون في السوء طالما لم يرفعوا الإسلام منهج حياة ولكن بعض السوء أهون من بعض.

البرادعي غربى التوجه ويكفي أنه يغازل النصارى مغازلة شديدة جداً ويكفي أنه حَضَر قداس النصارى في الكاتدرائية.




ومن أسباب رفض البرادعى
1- البرادعى توجهاته ليبرالية علمانية
وهذا ضد الإسلام

2-البرادعى سوف يفتح الباب على مصراعيه-طبقا لمبدأ الليبرالية-لكل الفئات ليكون لهل وجود حر غير مقيد مثل البهائيين والقرانيين والشيعة
وهذا ضد الإسلام .

3-البرادعى سوف يسمح بتكوين أحزاب من كل ملة ومن كل فكر ومذهب
وبذا نتحول إلى أحزاب وفرق يعادى بعضها بعضا ولا مجال عنده للشورى الإسلامية فالرجل غربى للنخاع
وهذا أيضا ضد الإسلام.

4- الرجل يسمح بترشيح إمرأة للولاية العامة وقبطى وهذا ضد الإسلام.

5-البرادعى المنفذ الأمين لسياسة أمريكا ولا يستطيع أحد أن يجادل فى ذلك كما حدث مع العراق وهذا ضد الإسلام.

6- البرادعى جاء ليطبق روشتة العراب الأمريكى للعلاج وهذا ضد الإسلام.

7-قلوب المسلمين تشتاق إلى تطبيق شرع الله وهذا سوف يكون بعيد المنال فى ظل رجل عاش بالغرب وتوجهاته علمانية.

8- تمسك الرجل بإلغاء المادة الثانية من الدستور التى تنص على أن الإسلام دين الدولة ، و اللغة العربية لغتها الرسمية ، و مبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع ) هذا ضد الإسلام.
9-البرادعى يقدمه الان مجموعة متناقضة من البشر بين ليبرالى وماركسى وديمقراطى وإشتراكى
وإسلامى وغير إسلامى
وما يرضى طرف يغضب الاخر
والنتيجة فوضى خلاقة تكون سببا لتدخل الأمريكان لحماية حقوق الأقليات والشاهد منا قريب.
10-لا مانع عند البرادعى من إنشاء محافل ماسونية وأندية روتارى رغم مخالفتها للإسلام فالرجل لا يخطر بباله
رأى الإسلام لأنه ليبرالى.
هل هذا هو ما نصبو إليه من تغيير؟؟؟

اللهم ولى علينا خيارنا ولا تولى علينا شرارنا
السؤال لمن يقدمون البرادعى هل خلت مصر من الرجال حتى نستورد رجل؟؟؟؟؟؟
وهل يظن أحدكم بتقديمه للبرادعى أنه قد نصح الأمة وأزال الله به الغمة وأنه أدى الأمانة وبلغ ما إستطاعه من الرسالة ؟!!!!!!


إن لله وإنا إليه راجعون
دمعة على التوحيد بل بكاء وعويل.




يا استاذ ابو اسراء البرادعي ليس علمانيا فمصر ليست بلد المسلمين وحدهم بل بها اقليات مسيحية ولكن اغلبيتها مسلمين فلذلك فهي دولة اسلامية ولن ده يكون في العرف العام وليس قانونا ثم ان القانون المصري اغلب تشريعاته من احكام الشريعة الاسلاميه في المعاملات والميراث واحكام القتل والزنى وغيرها لكن به بعض الاحكام العرفية اللي ملهاش علاقة بالاسلام ولكنها احكام عرفيه ثانويه ليس لها علاقة بصلب القانون المصري

وانا يا جماعة راجل من الازهر واكيد مسلم وعارف احكام الشريعة جيدا وانالاسلام دين متسامح وينبذ التعصب فمصر دوله اسلاميه ولكن لا يجب ان يكون ذلك قانونا فهذا ضد التسامح
والبرادعي ياجماعة مبيقولش اننا نلغي الاحكام الاسلامية من الدستور بل انه يعترض على ان يكون الدستور ينص على ان دين الدولة الاسلام فهذا ليس صحيحا وانما وضع هذا البند لارضاء جماعة الاخوان المسلمين في عهد السادات.