هذه الفقرة فى بداية الفصل الثامن بعد انتقال قظز إلى دار سيده الجديد ابن الزعيم وراح يتذكر جلنار ويوم الفصل الفصل هو ذلك اليوم الذى عاد فيه قطز من نابلس ودخل فيه على جلنار فى حجرتها فوجدها قد كبرت وبلغت مبلغ النساء وشعر بحبه الشديد لها فوقف مبهوتاً لا يعلم ماذا يقول فخرج من غرفتها وكان هذا اليوم هو يوم الفصل فى حياة الأميرين حيث علما بما يخفيانه فى قلبيهما من الحب الطاهر . هذا كما فى النسخة الأصلية للقصة .
|