اللّهمّ اجعل توقّعي لصالح أبنائنا وبناتنا ، وهو ليس من قبيل رجم الغيب ، فلا يعلم الغيب إلاّ علاّم الغيوب ، وإنّما هي خبرات تراكمت عبر السّنوات من عام 1982م ، وأتقدّم بوافر الشّكر والتّقدير لكلّ من تفضّل بزيارة الصّفحة ، وعطّرها بكلماته الذّكيّة ، وتعليقاته الّتي أعتزّ بها .
رضا السّيّد . مدرّس اللّغة العربيّة بالإبراهيميّة الثّانويّة للبنين بالقاهرة .
|