1)الشعر مراة عصره.وضح ذلك فى ضوء المراحل التى مر بها الادب الاندلسى
الشعر مرآة عصره يتضح ذلك جلياً عند دراسة الأدب الأندلسى حيث نجد أنه فى فترات قوة الحكم العربى فى الأندلس وفترات الأستقرار والرخاء والعلم كما فى عصر الخلافة نجد إزدهار الشعر والأدب عامة ليعبر عن الحالة فى ذلك الوقت ، وفى أوقات الأضطرابات والثورات والقلاقل كما فى عصر ملوك الطوائف نجد أن الشعر يعبر عما تمر به الأندلس فى هذة المرحلة ، وفى عصور الضعف والأضمحلال كما فى عصر بنى الأحمر نجد تدهور الشعر وتحوله إلى صنعة لفظية وأصبح مجرد إجترار لذكريات الماضى .
2)ما الغرض الذى استمر فى العصرين العباسى الاول والثانى؟
الرثاء هو الغرض الذى إستمر على إمتداد العصر العباسى ، حيث نجد تطوره فى العصر العباسى الأول وإزدياد نيرانه وأصبح دافعه الح والأخلاص للمرثى ، كما واصل تطوره فى العصر العباسى الثانى وإمتد من رثاء الأشخاص ليشمل الممالك والدول والحيوانات الأليفة .
3)التفاعل بين الانسان والبيئة يشكل ملامح الثقافة.وضح ذلك من خلال مراحل تطور الادب فى مصر
حيث نجد أن الأنسان المصرى يتأثر ببيئته ويؤثر فيها تأثيرا كبيرا كما أنه شديد الأرتباط بوطنه وثيق الصلة بأرضه ، لذلك نجد أن ملامح ثقافة الأنسان المصرى وسمات أدبه تنطق بحب الوطن ووصف معالمه والأهتمام بما يدور فيه من أحداث والغيرة الشديدة عليه ، كما نجد أن من سماته أيضا الميل للأستقرار والفكاهة .
|