مع إحترامي لدخول الأخصائي النفسي مجال التربية والتعليم حديثاً إلا أنه لم يقتحم مجال التربية والتعليم إلا من خلال أعمال الأخصائي الاجتماعي فأغلبية سجلات الأخصائي النفسي هي سجلات الأخصائي الاجتماعي ونقطة التعاون بين الخصائي الاجتماعي والنفسي هي في الحالات الفردية عند تحويل الأخصائي الاجتماعي بعض الحالات السلوكية والمدرسية التي تحتاج بعض المقاييس فأقترح أن يقتصر دور الأخصائي النفسي على هذا الدور حيث أنه لو تعاون الأخصائي الاجتماعي والأخصاائي النفسي في المدرسة في الحالات الفردية يكون هناك نجاح في حل هذه الحالات وعلى فكرة حتى لا يتهمني البعض بأنني أحارب وجود الأخصائي النفسي فأنا حاصل على ماجستير في قسم الارشاد النفسي من جامعة القاهرة معهد الدراسات التربوية
|