تلك الصورة لا تكتمل إلا بصور من أطعمتهم و كسوتهم و علمتهم ففضلوا الهروب للشارع و السرقة من المحلات على التعلم و المذاكرة و هم ليسوا بقليل ، و ضعي أيضاً بجوارها صور الشباب الذي علم نفسه و اشتغل أثناء الجامعة و أنفقوا على أنفسهم و أسرهم و أنا أعرف منهم كثير.
هناك كل أنواع البشر في مصر المحروسة. ولكل إنسان من سعيه نصيب.
تحية خالصة لقلبك النبيل.
|