عند سؤاله عن المادة الثانية:
إسأل البرادعي: الإسلام و تغيير المادة الثانية؟
أجاب البرادعى
أنا مسلم وأعلنت ذلك فى أحداث 11سبتمبر ولكن هناك أقلية يجب أن يكون لها نفس الحقوق وعليها نفس الواجبات
معناه أن الرجل ما زال مصرا أن المادة الثانية تحول دون حصول الأقلية القبطية على حقوقها وهو نفس كلام أقباط المهجر
والذى يترت عليه أنه فى حالة وصوله للحكم سوف يقوم بإلغائها أو على الأقل
تعطيلها نهائيا بمادة أخرى تنص على
حقوق المواطنة
ويترتب على ذلك مشاكل لا حصر لها
منها على سبيل المثال
حق المسيحية فى الحضانة بعد الطلاق من مسلم
وحق تغيير الدين (الردة)للمسلم
وحق أن يتولى أعلى سلم السلطة قبطى
وحق المرأة فى الرئاسة
وحق تكوين أحزاب على أساس طائفى
وبالمناسبة سوف يسمح لحزب الكتدرائية بيتنا الذى رفضته لجنة الأحزاب لطائفيته ولفرعونيته
وسوف يسمح للبهائيين والقرانيين والروافض بالعمل دون تضييق وحتى المحافل الماسونية .
وإنا لله وإنا إليه راجعون