( أينما تكونوا يدرككم الموت ..... )
و لكن أخى الفاضل
أتقصد أسد الغابة أم أسد بشرى أستأسد بسلطته و جبروته .....
وفى كلتى الحالتين لا يجب على من يكون طريقه الله لا يخشى ف الله لومة لائم
مشكور على القصة و العبرة التى تحملها
تقبل مرورى
__________________
أرجو الدعـــــاء بظاهـــــــــر الغيب
|