الامتحان مخيب للامال سواء للطلاب و لأولياء الامور و حتي للمدرسين فبحق واضع الامتحان يتلذذ بدموع الاخرين كل سواء مدارس خاصة او حكومي او تجريبي او لغات الكل ساخط و ناقم علي الامتحان الذي تعدي كل الحدود ليضيع كل الامال التي تتمثل في درجات فقدت و تبددت لكي يهنيء هو و ينام مليء جفنيه مستريحا مطمئنا بأنه لن يحصل طالب او طالبة علي الدرجة النهائية او حتي شبه النهائية ( حسبي الله و نعم الوكيل) بالنسبة للتقرير فهو تجميل لواقع بغيض ما الا زيف في اغلبه ( كل ما ارجوه مراعاة طلابنا في التصحيح ) يكفي ما يكفي في بعض اللجان هذا ابن فلان وتلك بنت علان بيه و باشا و يضيع ابن و بنت الغلبان الذي ليس لهم الا الرحمن ( اتقوا الله عباد الله )
|