شاركت خولة بنت الأزور في الفتوحات الإسلامية ، كما كان أخوها ضرار بطلا من أبطال المسلمين في هذه الفتوحات ، فلما جاءها خبر أسره تقلدت سلاحها ، متنكرة بلباس الفرسان ، وحملت على الأعداء تقاتلهم بشجاعة نادرة ، وتمكنت من الوصول إلى الخيمة التي أسر فيها وأنقذت أخاها فخلد التاريخ ذكرى خولة وضرار.
فرح التلاميذ بالعام الدراسي الجديد ، وصباحا استيقظ كل تلميذ مبكرا ، فصلى الفجر ، وتناول إفطاره وارتدى ملابسه ، وودع والديه ، وتوجه إلى مدرسته ، وتقابل مع أصحابه ، ووقف منتظما في الصف أمام المعلم.
كان لرجل أربع نسوة فدخل عليهن يوما فوجدهن متلاحيات متنازعات فقال : إلى متى هذا التنازع ؟ ما أخال هذا الأمر إلا من قبلك ، يقول لا مرأة منهن : اذهبي فأنت طالق ،فقالت له صاحبتها :عجلت عليها بالطلاق ، ولو أدبتها بغير ذلك لكنت حقيقا ، فقال لها : وأنت طالق.
أصاب البرد فتاة صغيرة فغدت تسعل سعالا قويا فقصدت مع والدها مستشفى فيه طبيب ماهر علها تجد عنده شفاء ، فقال الطبيب إن أشد الناس خطأ من يعرض نفسه للبرد
__________________
ليس السخاء بأن تعطينى ما أنا فى حاجة إليه أكثر منك ، بـل السخاء فـى أن تعطـينى مـا تحتـاج إليــه أكثــر منـى.
|