حسبُنا اللهُ ونعم الوكيل في عمرو خالد وأمثاله
الداعية عمرو خالد إلى الآن لم يَتُب إلى اللهِ تعالى من أخطائه الفادحه التي يتجرأ فيها على الله تعالى ومن تمييعه للدين ، والمُجاملة على حساب الدين ، رغم إن هُناك عُلماء كثيرين وجهوا إليه رسائل ليتوب إلى الله إلاَّ إنه يهرب من إنتقادهم له ، ومن هؤلاء العلماء الأجلاّء الشيخ الدكتور/ وجدي غنيم ، والشيخ المُحدّث / أبي إسحاق الحويني شفاه الله وعافاه وأطال في عمره وأكثر من أمثاله اللهمّ آمين يا حيُّ يا قيُّوم ، والشيخ الفاضل / محمد حسّان ، ومع ذلك عمرو خالد لا يتَّقِ الله ومُستمر في تضليل شباب وبنات المُسلمين ، اللهمّ إما أن تهديه للحق بإذنك أو تأخذه أخذ عزيز مُقتدر وأمثاله ومن على شاكلته ، إنك أنت أحكم الحاكمين ، وأعلمُ العالمين ، وأنت صاحب الدين الحق ، وتعلم المُعتقد الحق الذي يُرضيك وهو مُعتقد أهل السُّنة والجماعة فقط وهو فَهْمِ السَّلف الصالح رضوانُ اللهِعليهم أجمعين اللهمّ آمين.
|