جزاكم الله خير الجزاء
وفعلا فقد اشتركت فى الفيس بوك
ووجدت بعدها طلبات صاقة متعددة
وانضمام لمجموعات
بل وجدته يرسل تلقائى رسائل لأصحاب لم أرسلها لهم
وعندما طلب ايميلات أخرى لى وكتبت إيميل عرفنى بالمشتركين ونصح بدعوة الغير
وقد الغيت اشتراكى فيه
وعندما دخلت مرة أخرى وجدت حفظ لاشتراكى وبضغطة خطأ عاد الاشتراك
ولكننى لغيته مرة اخرى وقررت عدم تكرار الخطأ
وقد أكد الأزهر على حرمة الشتراك فيه
وكم دمر من أسر
وقد أرلت بالتحريم لكل من دعوتهم للاشترك به
فهو كالفيروس أو كالسيل الجارف لا يوقفه أحد
لكن الحمد لله على الخوف من الله عز وجل وإنها لنعمة حفظها الله للمسلمين
|