
06-07-2010, 01:26 AM
|
 |
موقوف
|
|
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 36
معدل تقييم المستوى: 0
|
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأستاذ خالد سليمان واضح إن هو ده إلى إتفقنا عليه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إبننا الغالي طالب أزهري
كيف حالكم ؟
أدعو الله أن تكون بخير حال وأن يهدينا ويهديك إلي صراطه المستقيم
أخي الحبيب أبو إسراء أسعد الله أيامك وبارك فيك وجزاك خيراً
هيا بنا نتفق علي أشياء
حتي يكون حوارنا مثمر بناء نهتدي به إلي المنهج الصحيح والصراط المستقيم سواء كان التصوف أو منهج أهل السنة والجماعة
- أن نبتعد في عن شخصنة الحوار دعونا نقول أننا شخص واحد كل مبتغاه الوصول للحق تتصارع الأفكار داخله فكر يقول الحق كل الحق مع التصوف بدليل ....... والطرف الأخر يقول بلي الحق هو ....... بدليل .......... بل ويقوم بتفنيد أدلة الطرف الأخر فعلي كل طرف منا عدم التمسك برأي بل عليه قبل الرد علي الأخر بأن يقول أنا أتفق معك في كذا و كذا وأختلف معك في كذا وكذا والدليل هو كذا وكذا ويكون رد الطرف الأخر بالمثل
- أن يكون موضوع النقاش الصوفية فلا يتم الخروج عن ذلك حتي لا ندور في حلقة مفرغة
- أن يكون النقاش بقال الله قال الرسول قال الصحابة الكرام وتفنيد أقوال العلماء طبقاً لهذه الأسس (القرآن - السنه) و لا مانع في تحكيم العقل
- الرجوع للحق إذا ما قامت الحجة وكان الدليل واضحاً حتي لا يصير جدلاً مذموم
وأفاجأ بعد أن كتبت ردى بالموافقة على ماقلت
وأردت أعتماد المشاركة أفاجأ بإغلاق الموضوع و وقفى من المنتدى
وحذف الموضوع سلطان العلماء العز بن عبد السلام _رضى الله عنه
علماً بان كل ما قلته سيادتك كتبته فى موضوعى
أصول الحوار وآدابه فى الإسلام
وأفاجأ أيضاً بوقف رضوان الجعفرى
بعد موضوعه العالم الأزهرى سيدى الشيخ صالح الجعفرى _رضى الله عنه_
مع أنه لم يقل شئ يخالف الكتاب والسنة
واليوم كله كان مفاجأت
الرجاء عدم حذف أى مشاركات لى وإلا أعتبر ذلك إنسحاباً رسمياً منكم وعدم الإستطاعة على الرد والتعصب إلى غير الحق إن كنت على صواب فلماذا تعارضونى وإن كنت على خطأ فلماذا لا تحاورونى ثم تظهرون لى الحق بدل ماتحذفنى ومشاركاتى مادام أنتم على حق
ملحوظة : فى هذا الموضوع رضوان الجعفرى كتب مشاركة يرد فيه على الأستاذ أبو إسراء وحذفت
هدانا الله وإياكم
و الله ولى التوفيق
طالب أزهـرى
__________________
قُم في فَمِ الدُنيا وَحَيِّ الأَزهَرا** وَانثُرعَلى سَمعِ الزَمانِ الجَوهَرا
|