دى نبذه عن القصة
فى غرفة صغيرة تملؤها الالوان الزاهية اخترقت اشعة الشمس ستائر الغرفة الوردية الجميلة لتملئ الغرفة بنور الصباح المشرق و يرن المنبة الزهرى الصغير على الطاولة بجوار السرير لتتمد علية يد بيضاء ناعمة وتطفاه
لتنهض من على السرير فتاة جميلة الملامح شقراء لتشد قمتها ويداها الى اعلى بكسل وتثائب و تمسح عينها لترى جيدا
و تنظر الى المنبة بجوار السرير وتقول باستياء : يا الهى لقد تاخرت على العمل مجددا .و تتجه نحو دولابها الاخضر
الذى كان بجورها لتفتحة وتاخذ منشفه بيضاء و تدخل الحمام الذى فى غرفتها لقد قرارت ان تستحم لتستعيد وعيها
بسرعة لكى تذهب الى العمل لتخرج وهى ترتدى منشفتان واحدة صغيره على شعرها الاشقر و الاخرا كبيره على جسدها لتتجه مرتا اخرى الى الدولاب و ترتدى جونالة حمراء قصيره بخطوط سوداء بطول والعرض و معطف اسود
ذو طابع رسمي و تصفف شعرها وتتركه متدلا على كتفيها بشكل رائع نزلت بسرعة الى سيارتها الرمادى بالاسفل
و تذهب متجه الى العمل بدون تناول الافطار بسبب تاخرها عن العمل لتتوقف فجاه امام مبنى ابيض ضخم و علية
لائحة مكتوب عليها بالاسود مركز الشرطة للمباحث الجينائية نعم فا تشارلز تعمل باهم مركز شرطة بابلده
نزلت تشارلز من سيرتها بسرعة متجهه نحو المبنى الضخم دخلت بعد ان سمح لها طاقم الامن بدخول بعد ان تعرف على هويتها لتجد اناس هنا وهناك يرتدون البذله الرسمية و يتحركون فى نشاط اشبة بخلية نحل لتعبر من بينهم
بخفة وبراعة متجهه الى السلم الكهربائى المؤدى الى الطابق الثانى حيث يكون مكتبها لتفى غرفة صغيرة تملؤها الالوان الزاهية اخترقت اشعة الشمس ستائر الغرفة الوردية الجميلة لتملئ الغرفة بنور الصباح المشرق و يرن المنبة الزهرى الصغير على الطاولة بجوار السرير لتتمد علية يد بيضاء ناعمة وتطفاه
لتنهض من على السرير فتاة جميلة الملامح شقراء لتشد قمتها ويداها الى اعلى بكسل وتثائب و تمسح عينها لترى جيدا
و تنظر الى المنبة بجوار السرير وتقول باستياء : يا الهى لقد تاخرت على العمل مجددا .و تتجه نحو دولابها الاخضر
الذى كان بجورها لتفتحة وتاخذ منشفه بيضاء و تدخل الحمام الذى فى غرفتها لقد قرارت ان تستحم لتستعيد وعيها
بسرعة لكى تذهب الى العمل لتخرج وهى ترتدى منشفتان واحدة صغيره على شعرها الاشقر و الاخرا كبيره على جسدها لتتجه مرتا اخرى الى الدولاب و ترتدى جونالة حمراء قصيره بخطوط سوداء بطول والعرض و معطف اسود
ذو طابع رسمي و تصفف شعرها وتتركه متدلا على كتفيها بشكل رائع نزلت بسرعة الى سيارتها الرمادى بالاسفل
و تذهب متجه الى العمل بدون تناول الافطار بسبب تاخرها عن العمل لتتوقف فجاه امام مبنى ابيض ضخم و علية
لائحة مكتوب عليها بالاسود مركز الشرطة للمباحث الجينائية نعم فا تشارلز تعمل باهم مركز شرطة بابلده
نزلت تشارلز من سيرتها بسرعة متجهه نحو المبنى الضخم دخلت بعد ان سمح لها طاقم الامن بدخول بعد ان تعرف على هويتها لتجد اناس هنا وهناك يرتدون البذله الرسمية و يتحركون فى نشاط اشبة بخلية نحل لتعبر من بينهم
بخفة وبراعة متجهه الى السلم الكهربائى المؤدى الى الطابق الثانى حيث يكون مكتبها لتصعد علية بسرعة و نشاط
حتى اوصلها الى الطابق الثانى لتتقدم متجه الى مكتبها لتجد فى طريقها فتاة فى مثل عمرها ترتدى البذه الرسمية و تنظر اليها بابتسامة عريضة قائلا بنشاط : صباح الخير تشارلز . تشارلز بابتسامة عريضة و نشاط ايضا : صباح الخير كارلى . مكملتن طريقها حتى وصلت الى مكتبها لتجد مكتبان صعد علية بسرعة و نشاط
حتى اوصلها الى الطابق الثانى لتتقدم متجه الى مكتبها لتجد فى طريقها فتاة فى مثل عمرها ترتدى البذه الرسمية و تنظر اليها بابتسامة عريضة قائلا بنشاط : صباح الخير تشارلز . تشارلز بابتسامة عريضة و نشاط ايضا : صباح الخير كارلى . مكملتن طريقها حتى وصلت الى مكتبها لتجد مكتبان
|