صحيفة اليوم السابع تتعامل مع أناس تعتقد أنهم مغفلون ، الجريدة للآن ما زالت فاتحة الموضوع على موقعها الموقر الذى يدافع عن النى عليه الصلاة والسلام!! لكى يدخل الخبثاء من الطائفيين والعلمانيين ليسبوا فى نبى الإسلام ، وما زالت تعليقاتهم تتوالى إلى هذه اللحظة ، وليتها المرة الأولى
التى تسقط فيها اليوم السابع هذه السقطة ، ولكن صلاح منتصر
فتح موقعه اليوم السابع الذى يديره لكل حاقد على دين الإسلام ،ولم يخطىء مرة واحدة ، ويأتى لنا بعالم محترم ثقة لكى يتكلم فى الدين ، وأخذ صلاح منتصر على عاتقه محاربة شعائر الإسلام مثل النقاب ، وشيوخ الصحوة ،وتاريخ الإسلام ،ولا يستطيع توجيه كلمة نقد لرمز من رموزه ، ولا أدرى كم أخذ من الدولارات حتى يكتب عن محاكمة النبى محمد،
وبواسطة خريج للسينما ، هلا كانت الردود على الشبهات لأسد السنة محمد الزغبى الذى أحال زكريا بطرس للتقاعد ، وعرف العالم كله خيبته.