ﭧ ﭨ
ﭽ ﭑ ﭒ ﭓ ﭔ ﭕ ﭖﭗ ﭘ ﭙ ﭚ ﭛ ﭜ ﭝ ﭞﭟ ﭠ ﭡ ﭢ ﭣ ﭤ ﭥ ﭦ ﭧ ﭨ ﭩ ﭪ ﭫ ﭬ ﭭ ﭮ ﭯ ﭰ ﭱﭲ ﭳ ﭴ ﭵ ﭶ ﭷ ﭸ ﭹ ﭺ ﭻ ﭼ ﭽ ﭾ ﭿ ﮀ ﮁ ﮂ ﮃ ﮄ ﮅ ﮆ ﮇ ﮈ ﮉ ﮊ ﮋ ﮌ ﮍ ﮎ ﮏ ﮐﮑﮒ ﮓ ﮔ ﮕ ﮖ ﮗ ﮘ ﮙ ﮚ ﮛ ﮜ ﮝ ﮞ ﮟ ﮠ ﮡ ﮢ ﮣ ﮤ ﮥ ﮦ ﮧ ﮨ ﮩ ﮪ ﮫ ﮬ ﮭ ﮮ ﮯ ﮰ ﮱ ﯓ ﯔ ﯕ ﯖ ﯗ ﯘ ﯙ ﯚ ﯛ ﯜ ﯝ ﯞ ﯟ ﯠﯡ ﯢ ﯣ ﯤ ﯥ ﯦ ﯧ ﯨ ﯩ ﯪﯫﯬ ﯭ ﯮ ﯯ ﯰ ﯱ ﯲ ﯳ ﯴ ﯵ ﭼالأعراف
ﭧ ﭨ
ﭽ ﭶ ﭷ ﭸ ﭹ ﭺ ﭻ ﭼ ﭽ ﭾ ﭿ ﮀ ﮁ ﮂ ﮃ ﮄ ﮅ ﮆ ﮇ ﮈ ﮉ ﮊ ﮋ ﮌﮍ ﮎ ﮏ ﮐ ﮑ ﮒﮓ ﮔ ﮕ ﮖ ﮗ ﮘ ﮙ ﮚ ﮛ ﮜ ﮝ ﮞ ﮟ ﮠ ﮡ ﮢﮣ ﮤ ﮥ ﮦ ﮧ ﮨ ﮩ ﮪ ﭼ الأعراف
ﭧ ﭨ
ﭽ ﯖ ﯗ ﯘ ﯙ ﯚ ﯛ ﯜ ﯝﯞ ﯟ ﯠ ﯡ ﯢ ﯣ ﯤ ﯥ ﯦ ﯧ ﯨ ﯩ ﯪﯫﯬ ﯭ ﯮ ﯯ ﯰ ﭼآل عمران
ﭧ ﭨ
ﭽ ﮐ ﮑ ﮒ ﮓ ﮔﮕﮖ ﮗ ﮘ ﮙ ﮚ ﮛ ﭼ الرحمن
فدوام الحال من المُحال
اليوم ( مُعلم مُساعد مظلوم ومسلوب حقك ) ،
غداً بإذن الله مُعلم وحقك معك ،
ﭧ ﭨ
ﭽ ﭳ ﭴ ﭵ ﭶ ﭷ ﭸ ﭹ ﭺ ﭻ ﭼ ﭽ ﭾ ﭿ ﮀ ﮁ ﮂ ﮃ ﮄ ﮅ ﮆ ﮇﮈ ﮉ ﮊ ﮋ ﮌﮍﮎ ﮏ ﮐ ﮑ ﮒ ﮓ ﮔ ﮕ ﮖ ﮗ ﮘ ﮙ ﮚ ﮛ ﮜ ﭼالحج
فأهم شيء بجد إرضاء الله تعالى وحدهُ ، ومش مهم إرضاء الناس لطالما إنّك لم تظلم أحد منهم والدليل على ذلك
الحديث الصحيح الآتي :
عن عائشة ـ رضي الله عنها ـ عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال:
1- " من أرضى اللهَ بِسَخَطِ النَّاس ، كَفَاهُ اللهُ النَّاس، وَمَنْ أسْخَطَ اللهَ بِرِضَى الناس ، وَكَلَهُ اللهُ إلى النَّاس. "الصحيحة"(2311)
قال الإمام الشيخ محمدبن صالح العثيمين ـ رحمه الله ـ:
2- "وما أكثر الذين يطلبون رضى الناس بسخط الخالق عز وجل".
نسألك ربنا السلامة والعفو والعافية في الدين والدُّنيا والآخره اللهُّمَّ آميييين يا حيُّ يا قيُّوم
وقال ـ رحمه الله :
3- " هؤلاء في سخط الله ولو رضي عنهم الناس ، فلا ينفعهم رضى الناس،
قال الله تعالى:
4- ( فَإِنْ تَرْضَوْا عَنْهُمْ فَإِنَّ اللَّهَ لايَرْضَى عَنِ الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ ) الآيه 96 التوبة
حتى لو رضي عنهم النبي أشرف الخلق ما نفعهم لأن الله لا يرضى عن القوم الفاسقين". شرح رياض الصالحين"(1/59)
إذا كان الله معك فَمَنْ تخاف ؟ وإذا كُنتَ مُضيِّعَهُ فَمَنْ تَرْجوا ؟! ولا حول ولا قوة إلاَّ باللهِ العليِّ العظيم
وعن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (من التمس رضى الله بسخط الناس، رضي الله عنه وأرضى عنه الناس، ومن التمس رضى الناس بسخط الله، سخط الله عليه وأسخط عليه الناس) رواه ابن حبان في صحيحه.
روي هذا الخبر عن عائشة مرفوعاً، وروي موقوفاً ،
ومعناه واضح وهو : أن العبد يجب أن يكون عبداً لله جل وعلا، فإذا كان عبداً لله حقيقة فلا يبالي بسخط الناس، وإنما يكون همه رضى الله، فإن وافق رضى الله مراد الناس وتصورهم فإنه يمضي به، وإن خالفه فلا يبالي بذلك، بل يتقرب إلى الله جل وعلا بأن يسخطهم لمرضاته، ويكون هذا من باب الجهاد في سبيل الله جل وعلا، فإنه لابد أن يجاهد نفسه ويجاهد المكروه الذي يكرهه، وسيكون بعد ذلك منصوراً، والذي أسخطه في رضى الله قد يعود عليه حامداً ومحباً، ولا يلزم أن يكون هذا النصر وعود من أسخطه محباً له لكل أحد، ولكن الغالب وجوده، إلا أن يكون هذا في الكفار والمنافقين فإن ذلك لا يقع منهم... للمزيد والتكملة في هذا الموقع وهُوَ المصدر :
http://audio.islamweb.net/audio/index.php?page=FullContent&audioid=139957