اي رئيس في العالم لازم يكون له قبول خارجي ايضا, القبول ده مش معناه انه لازم يوافقوا عليه لكن لو العالم معترض عليه او قلقان منه بتتاخد في الحسبان ايضا.
ماتنسيش ان القال ان الرئيس القادم لابد ان يأتي بموافقة امريكا واسرائيل هو مصطفى الفقي رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشعب. و
المقال ده فيه رد البرادعي على موضوع موافقة أمريكا على الرئيس