لاخلاف على الاطلاق أن مصر فيها من العظماء من العلماء الافاضل الكثير ولو وضع الامر في نصابه لكان الانتخاب للرجل الدي عليه قياده العالم الاسلامي من أقصاه الى أقصاه
و ليست مبالغة على الاطلاق أن نقول أنهم أمعنوا في قتل الازهر الشريف وأي رجل له مكانة بين المسلمين لا بد أن يأتوا ببديل عنه
وجزى الله عالمنا واستادنا خير الجزاء
|