كم زادت حيرتى كم أتساءلُُ
كم من مكانٍ احببت وأرحلُ
كم من رفيقٍ اعتدت فيهجرُ
بل كم من ساعاتٍ عشت فتقتلُ
يا من رضيتم ببعدى عنكمُ
فانكم خسرتم وان لم تعلموا
خسرتم حبا وإخلاصا لكم
وها أنا ذا رحلت ولن أندمُ
أيا قلبى اعتدت البعد فلا تحزنُ
ولكم أنشدت لتؤنسك ألحنُ
وانها لحياة ولا بد من عيشها
ولكم قاست بالحياة أعينُ
ولى صديق قلم فى وحدتى
يحكى آلامى ويخفف محنتى
ويسمع دفترى ويحفظ تأثرا
ما تشكوه فتاة بعنوان حيرتى
اتمنى يعجبكووو
منتظرة الردوووووووووود