مش حخوض في تفاصيل كتير
حتكلم بخصوص الآية اللى اتكلمت حوالين الموضوع
اقتباس:
﴿ وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ ﴾
( سورة لقمان : 6 )
هذا هو التفسير .. إقرأ جيداً
أى ومن الناس من يشترى ما يُلهى عن طاعة الله ، ويَصدُ عن سبيله ، مما لا خير ولا فائدة فيه قال الزمخشرى : واللهو كل باطلٍ ألهى عن الخير .
|
\
والآية التانية برده اتقال فيها لفظ "لهو الحديث"
لهو الحديث اشمعنى قلتو عليه اغاني
الحديث ده ممكن كون نميمة ممكن يكون ذم .. الفاظ ممكن يكون حاجات تانية كتير وحشة بتتقال
وممكن يكون اغاني طبعا مهي من الحديث
بس مش كل الاغاني حتعتبر لهو
والموسيقى عامة بيبقى ليها تأثيرات مريحة كتير في بعض الأحيان
انا كلامي ده مش بدافع عن الاغاني عشان مدمنها او بسمعها كتير
لكن بشغلها اه طول مانا لسه مقتنعتش إنه حرام
ده اللى اختلف في تحريمه الفقهاء بالفعل
اللى اتفقو فيه هو الاغاني الغرامية اللى تثير المشاعر والكلام ده
لكن الاغاني فيها تعليمي وفيها ديني وفيها انواع كتير
طبعاً انا بتكلم من وجهة نظري ومن اللى شايفه من اجماع اواختلاف الفقهاء
عشان محدش يقولي كلامي مصدق ويحتمل الخطا طبعاً
وبخصوص جملة لا يجتمع القرآن والغناء في قلب واحد
فإذا كان كلاهما يدعو لله او للخير .... فلما لا يتفقان ولو لم يتساويان ؟