دا مقطع من كلام الشيخ لأحمد المسلماني:
وأضاف: فى هذا الوقت كنت فى البلد، فأنا أذهب هناك كل أسبوعين تقريباً، ويوم الجمعة فوجئت بهذه المكالمة التليفونية، وفقدت تفكيرى وذاكرتى للحظات من شدة الصدمة، لكنى فوراً أدركت أن قضاء الله قد نفذ، ومنذ ذلك الوقت وأنا أشعر بأنى لست ملكاً لنفسى ولا أهلى، ولست شخصاً من حقه أن يستمتع بما يستمتع به الآخرون، فأجدنى غارقاً فى الملفات، ولكن الحمد لله ما فتحنا ملفاً إلا وشعرت أن الله سبحانه وتعالى يعيننى على الاتجاه إليه بشكل صحيح.
فاين ملف التثبيت والأهم ضياع الحقوق في الأزهر من خصم مرتبات المتعاقدون فأين العدل والمساواة التي تنادون بها ... فأعطي كل ذي حق حقه ..
|