اذا لو كان تقدم لعضوية مجلس الشعب فهو واحد من ثلاثة ، اما انه سيترك منصب وزير التعليم فى حالة نجاحه فى دائرته على مقعد الحزب الوطنى ، والثانى كواليس المكالمة التليفونية وتبعاتها ، والثالثة أن يكون أول رئيس لمجلس الشعب من خريجى الهندسة وليس الحقوق بعد خروج احمد فتحى سرور الذى تولى منصب وزير التعليم من قبل وكان من خارج الوسط التربوى ، ومازلت قراراته بمثابة حجر عثرة فى العملية التعليمية حتى الآن ، هكذا سقط الاتحاد السوفيتى بدون طلقة رصاص واحدة . ( التاريخ لايكتب ، التاريخ يقرأ)
|