* ضحكاتها تملأ ممرات السوق وقد إرتدت عباءتها المزركشه..عفواً
بل فستانها الذي يحتاج لعباءة حقاً..
والعطر يفوح منها.. تتمايل يمنة ويسرة..لا تتوانى في ممازحة ذاك البائع..
أواستقبال بلوتوث مجهول..
يرن هاتفها فتكون أرق فتاة على وجه الارض من نعومة صوتها وطيب عباراتها..
لأن المتصل صديقتها....ثم يرن أخرى فتنقلب رأس على عقب ويعلو
صوتها بالصراخ والجفاف والتأفف..لأن المتصل أمها!!!
فأين الحياء ؟؟!
شكرا على هذا الموضوع الرائع وتقبلى مرورى