في اول الامر وانا في المرحله الابتدائيه الشيخ الشعراوي رحمه الله عليه.
بعد ذلك كان في بعض الاحيان الشيخ الغزالي لحب ابي له فكان يناقشني في حوراته او يمدني بكتاب احياء علوم الدين للغزالي الكبير رحمه الله عليهما .
بعد ذلك الداعيه عمرو خالد لانه عنده ماليس عند الباقي هو يربط المشاكل العصريه بالدين بمعني ان هناك احداث حدثت في الماضي علي عهد الرسول كيف نطبق هذا الموقف علي مشكله واقعيه معاصره .وخاصه من اشترك معه في صناع الحياه.
وايضا خالد الجندي!
وما يميز هؤلاء الحضور والمعلومه الصحيحه الغير متطرفه تناسق الاسلوب واللباقه . عدم الهجاء والتهكم الذي ياخذه بعض الشيوخ كأسلوب ونهج.
__________________
|