ال المشكله ياخوانى ليست هى من سنختار ليكون رئيسا وانما المشكلة الحقيقيه تكمن فى المواد76و 77 و88 من الدستور بالاضافة الى مشكلة تزويير الانتخابات
ولذلك فالاهم الان هو المطالبه بتنفيذ المطالب السبعة للجمعيه الوطنيه للتغيير ولو تحققت هذه المطالب سوف تضمن نزاهة الانتخابات والمساواة فى الحقوق السياسيه وتضمن ايضا فرصا متساويه لجميع المرشحين وعندها سوف نرحب من يترشح ويكون للشعب حرية الاختيار ويكون الا حتكام لصندوق الا نتخابات اما انتخابات بدون اشراف قضائى كامل وبدون مراقبه من المجتمع الدولى فلا تشجع المواطنين على الادلاء باصواتهم *
|