اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الراجعون إلى الله
وها هى شاعرة الأحزان
تفاجئنا بقصيدة ما أروعها
فيها السكن فى قارب من حديد
تحطمت جنباتة من هول ريح شديد
وألقت بها الأمواج إلى شط الوعيد
شاطىء الأحباب حيث هناك الحبيب
رأت احلامها تتحقق من جديد
ورأت جمال الكون ذو القلب الوليد
فأنشدت لنا قصيدة
غردت فيها كالبلبل السعيد
هذا هو حالك ريهام ،،،،
كم أستعدتنى كلماتك
إلى الأمام
تقبلى تحياتى ،،،
|
sj/g ]hzlh ;lh
ستظل دائما كما أنت أستاذ ضياء رائع بتفاعلك مع الاخرين واساسك بهم شكرا لمرورك